" كنتُ ثائِرة ، عنيدة ، وعصبية
فأستغنينا عن الرسائِل النَصيّة
وحَدَثني بنَوتةِ صوته الموسيّقية "
بأسلوبه اللطيف الضَريفْ
سألني :
" ما الأخطاء التي بيّ
لأُصححها ونستمِرُ مَعا ً"
نسيتُ ما الذي أغضبني
ونسيتُ كآبتي منهُ و أحزاني
أما قلبي .. آهٍ عليه
أمسكهُ عن التحليق لو بأمكاني !
أجبتُ عن سؤاله :
بهدوءٍ وجديّه
" مَحى صوتُكَ حُزني و خذلاني"
_فُرقان.
فأستغنينا عن الرسائِل النَصيّة
وحَدَثني بنَوتةِ صوته الموسيّقية "
بأسلوبه اللطيف الضَريفْ
سألني :
" ما الأخطاء التي بيّ
لأُصححها ونستمِرُ مَعا ً"
نسيتُ ما الذي أغضبني
ونسيتُ كآبتي منهُ و أحزاني
أما قلبي .. آهٍ عليه
أمسكهُ عن التحليق لو بأمكاني !
أجبتُ عن سؤاله :
بهدوءٍ وجديّه
" مَحى صوتُكَ حُزني و خذلاني"
_فُرقان.