بادرة إلى فعلها؛ لأن تأخيرها بعد تذكرها، تفريط فيها.
٣- عدم الإثم على من أخرها لعذر من نحو نسيان ونوم، مالم يفرط في ذلك، بأن ينام بعد دخول الوقت، أو يعلم من نفسه عدم الانتباه في الوقت فلا يتخذله سبباً يوقظه في وقتها.
والكفارة المذكورة ليست عن ذنب ارتكب، وإنما معنى هذه الكفارة أنه لا يُجزى عن تركها فعل غيرها، من إطعام، وعتق، ونحو ذلك، فلا بل من الإتيان بها.
#أنـــتـــهـــــى
•.¸¸.•🥇•.¸¸.•🔥•.¸¸.•🔥•.¸¸.•🥇•.¸¸ً
٣- عدم الإثم على من أخرها لعذر من نحو نسيان ونوم، مالم يفرط في ذلك، بأن ينام بعد دخول الوقت، أو يعلم من نفسه عدم الانتباه في الوقت فلا يتخذله سبباً يوقظه في وقتها.
والكفارة المذكورة ليست عن ذنب ارتكب، وإنما معنى هذه الكفارة أنه لا يُجزى عن تركها فعل غيرها، من إطعام، وعتق، ونحو ذلك، فلا بل من الإتيان بها.
#أنـــتـــهـــــى
•.¸¸.•🥇•.¸¸.•🔥•.¸¸.•🔥•.¸¸.•🥇•.¸¸ً