كانَت نكدية فَريدةً لا يُرضيها شيء..
فأتذكر عِندما انهت مُحادثتها معيَ
وقالت : تصبح على خير ..
ومِن فَرط حُبي لها كان رديّ :
وأنتِ من أهل الجَنه ،
فَصدمتني قائلةً :
“أتُريدني أن أموت ؟
شُكرًا.
فأتذكر عِندما انهت مُحادثتها معيَ
وقالت : تصبح على خير ..
ومِن فَرط حُبي لها كان رديّ :
وأنتِ من أهل الجَنه ،
فَصدمتني قائلةً :
“أتُريدني أن أموت ؟
شُكرًا.