*دبلوماسيون : صمت الأمم المتحدة على هجوم الحوثيين على مأرب يطرح تساؤلاً حول ما يُراد لليمن*
*صبر نت | متابعات*
انتقد د. ياسين سعيد نعمان، سفير اليمن في بريطانيا، انتهازية القوى الدولية التي ضغطت على الحكومة الشرعية في 2018 لإيقاف معركة تحرير الحديدة بحجة الوضع الإنساني، بينما تلوذ بالصمت اليوم وهي ترى مليشيات الحوثي الانقلابية تهاجم مأرب دون أن تحرك ساكناً على الوضع الإنساني لاسيما والمحافظة تضم أكثر من مليون و800 ألف نازح من مختلف محافظات الجمهورية.
وانتقد نائب رئيس البعثة بسفارة اليمن في ألمانيا، لؤي الإرياني، صمت الأمم المتحدة على هجوم الحوثيين على محافظتي الجوف ومأرب رغم كل التداعيات الناجمة عنه على المدنيين والنازحين.
وتساءل الدبلوماسي اليمني في تغريدة له عبر حسابه بتويتر “كيف يمكن فهم الحماس الأممي الكبير لوقف العمليات العسكرية على الساحل الغربي بدعوى الوضع الإنساني. وبالمقابل الصمت التام لأشهر طويلة على الهجوم الحوثي على مدن يمنية بأكملها مثل مأرب والجوف بكل ما تسببت فيه من قتلى ونازحين”.
وعلّق الإرياني على هذا الموقف قائلا :”أعتقد أن الإجابة ستساعدنا أن نفهم حقيقة ما يراد لليمن”.
وقادت بريطانيا والأمم المتحدة ومبعوثها لليمن مارتن غريفيث منتصف 2018 الجهود الدولية لإيقاف معركة الحديدة على الساحل الغربي لليمن بعدما كانت قوات الشرعية على أبواب المدينة حتى نجحت بذلك عبر اتفاق السويد الموقع بين الشرعية والحوثيين والذي ثبت سيطرة المتمردين على المحافظة دون أن يتم تنفيذه كما هو، واليوم تتفرج على وضع السكان والنازحين في مأرب ومن قبلها الجوف ولا تتحدث عن نفس المخاوف مع أنها في حالة مأرب أكبر بالنظر لحجم الكتلة السكانية.
#تابعونا_على_صفحتنا_في
https://www.facebook.com/sabernet24
#صبر_نت_تيلجرام
https://t.me/sabernet24
#صبر_نت_واتس
https://chat.whatsapp.com/JKt42HZxHunFvWCC377O5T
*صبر نت | متابعات*
انتقد د. ياسين سعيد نعمان، سفير اليمن في بريطانيا، انتهازية القوى الدولية التي ضغطت على الحكومة الشرعية في 2018 لإيقاف معركة تحرير الحديدة بحجة الوضع الإنساني، بينما تلوذ بالصمت اليوم وهي ترى مليشيات الحوثي الانقلابية تهاجم مأرب دون أن تحرك ساكناً على الوضع الإنساني لاسيما والمحافظة تضم أكثر من مليون و800 ألف نازح من مختلف محافظات الجمهورية.
وانتقد نائب رئيس البعثة بسفارة اليمن في ألمانيا، لؤي الإرياني، صمت الأمم المتحدة على هجوم الحوثيين على محافظتي الجوف ومأرب رغم كل التداعيات الناجمة عنه على المدنيين والنازحين.
وتساءل الدبلوماسي اليمني في تغريدة له عبر حسابه بتويتر “كيف يمكن فهم الحماس الأممي الكبير لوقف العمليات العسكرية على الساحل الغربي بدعوى الوضع الإنساني. وبالمقابل الصمت التام لأشهر طويلة على الهجوم الحوثي على مدن يمنية بأكملها مثل مأرب والجوف بكل ما تسببت فيه من قتلى ونازحين”.
وعلّق الإرياني على هذا الموقف قائلا :”أعتقد أن الإجابة ستساعدنا أن نفهم حقيقة ما يراد لليمن”.
وقادت بريطانيا والأمم المتحدة ومبعوثها لليمن مارتن غريفيث منتصف 2018 الجهود الدولية لإيقاف معركة الحديدة على الساحل الغربي لليمن بعدما كانت قوات الشرعية على أبواب المدينة حتى نجحت بذلك عبر اتفاق السويد الموقع بين الشرعية والحوثيين والذي ثبت سيطرة المتمردين على المحافظة دون أن يتم تنفيذه كما هو، واليوم تتفرج على وضع السكان والنازحين في مأرب ومن قبلها الجوف ولا تتحدث عن نفس المخاوف مع أنها في حالة مأرب أكبر بالنظر لحجم الكتلة السكانية.
#تابعونا_على_صفحتنا_في
https://www.facebook.com/sabernet24
#صبر_نت_تيلجرام
https://t.me/sabernet24
#صبر_نت_واتس
https://chat.whatsapp.com/JKt42HZxHunFvWCC377O5T