صفاء كان يسمي والدته "جميع النساء"
و "آخر النخلات في أرض العراق"
وكتب عنها بتاريخ ٥ حزيران ٢٠١٧ :
"واحدة من أعظم ما أنجبت ميسان
لم يسلبها السرطان هيبتها وحجابها
رغم أنَّها تنسى كل شيء تقريباً ، عدا إسمي وكونها
ثنوة حسن فرحان"
و "آخر النخلات في أرض العراق"
وكتب عنها بتاريخ ٥ حزيران ٢٠١٧ :
"واحدة من أعظم ما أنجبت ميسان
لم يسلبها السرطان هيبتها وحجابها
رغم أنَّها تنسى كل شيء تقريباً ، عدا إسمي وكونها
ثنوة حسن فرحان"