صور الأطفال!
إن مجرّد النظر إلى صورة رضيعٍ أو طفلٍ صغيرٍ كافٍ لرسم ابتسامةٍ لا إراديّة على شفتيك..
أليس كذلك؟
ثم أوليست هذه قاعدةٌ كليّة صادقة على جميع الأطفال بلا استثناء؟
فما بال مشاهدة صور أطفال #غزة ورضعانها لا يفعل ذلك؟ بل يعمد إلى العين لتدمع بلا إرادةٍ إن كان الناظر "إنساناً"!
ثم لا فرق بين أن تكون الصورة لطفلٍ قد قطّع أعضائه الى اشلاء شهيداً، أم طفلةٍ تدور في أروقة المشفى باحثةً عن جثّة أسرتها لطيمة!
وليست الصور تلك والمقاطع ترسم على الخدّ دمعةً فحسب..
بل تحمل للعقل والوعي عبرةً وعداءً لمن فعل بهم ذلك، ومن دعمهم على ذلك بالمال والسلاح والإعلام، كما أنها توقد القلب حَنقاً على من خذلهم وصمت عن مظلوميتهم وترك نصرتهم إتباعاً للشيطان واستجداءاً لرضا دول العدوان !
(اللطيم: يتيم الأبوين)
إن مجرّد النظر إلى صورة رضيعٍ أو طفلٍ صغيرٍ كافٍ لرسم ابتسامةٍ لا إراديّة على شفتيك..
أليس كذلك؟
ثم أوليست هذه قاعدةٌ كليّة صادقة على جميع الأطفال بلا استثناء؟
فما بال مشاهدة صور أطفال #غزة ورضعانها لا يفعل ذلك؟ بل يعمد إلى العين لتدمع بلا إرادةٍ إن كان الناظر "إنساناً"!
ثم لا فرق بين أن تكون الصورة لطفلٍ قد قطّع أعضائه الى اشلاء شهيداً، أم طفلةٍ تدور في أروقة المشفى باحثةً عن جثّة أسرتها لطيمة!
وليست الصور تلك والمقاطع ترسم على الخدّ دمعةً فحسب..
بل تحمل للعقل والوعي عبرةً وعداءً لمن فعل بهم ذلك، ومن دعمهم على ذلك بالمال والسلاح والإعلام، كما أنها توقد القلب حَنقاً على من خذلهم وصمت عن مظلوميتهم وترك نصرتهم إتباعاً للشيطان واستجداءاً لرضا دول العدوان !
(اللطيم: يتيم الأبوين)