"فَــاطِمَةَ شـــين" dan repost
جُغْرَافِيَّةٌ الْحَبّ الْمُحَمَّدِيّ
أَن كَرْبَلاء تَدْرُس الْحُسَيْن مَوْطِنًا لِلْإِنْسَان وَمَفْهُوم الْمَوْطِن هَذَا يُحَدَّد مَضْمُونٌ كَرْبَلاء فَهِي تَدْرُس آل الرَّسُول كبيئه طَبِيعِيَّةٌ لِلْإِنْسَان حَيْث تَتَأَلَّف هَذَا البِيئَة مِنْ أَرْبَعَةِ اغلفه تُحِيط بِالْأَرْض هِي الْغِلَاف الحيدري الَّذِي يَتَمَثَّل بدولة الْفُقَرَاء وَالْغِلَاف الْعَبَّاسِيّ الَّذِي يضهر عَلِئ شَكْل قَمَر وَغِلَاف رضوي يَتَمَثَّل بِالْهَوَاء وَغِلَاف مهدوي الَّذِي يَتَمَثَّل بادراك الغرقى وَمَنْ دُونَ هَذَهِ الاغلفه لايمكن لِلْإِنْسَانِ أَنْ يَتَوَطَّنَ فِي أَيِّ مِنْ أَنْحَاء سَطْحِ الأَرْضِ وَالْعَلَاقَةُ بَيْنَ الْبَشَرِ وَهَذَهِ البِيئَة تَتَغَيَّر بااستمرار إلَّا أَنْ أَعْظَمَ تَغْيِير لِهَذِه الْعَلَاقَة حَصَلَ بَعْدَ وَاقِعَةٌ طُف كَرْبَلاء
أَيْ إنْ لِهَذَهِ البِيئَة حَواجِز لايمكن تَخَطِّيهَا فَقَد أَتَاح هَذَا التَّقَدُّمَ فِي مَجالِي التَّغْيِير الرُّوحِيّ والاخلاقي لِلْإِنْسَان مِمَّا يُمْكِنُ لِلْإِنْسَانِ التَّوَطُّنُ فِي أَيِّ مِنْ أَنْحَاء هَذَهِ البِيئَة حَتَّي أَصْبَح بِإِمْكَانِه التَّوَطُّن بِأَعْدَاد كَبِيرَة جِدًّا تَصِلْ إلَئ عَدَدٍ مِنْ ملايين النَّاسُ فِي مِسَاحَةِ الْحَبّ الْمُحَمَّدِيّ
فَــاطِمَةَ شـــين
أَن كَرْبَلاء تَدْرُس الْحُسَيْن مَوْطِنًا لِلْإِنْسَان وَمَفْهُوم الْمَوْطِن هَذَا يُحَدَّد مَضْمُونٌ كَرْبَلاء فَهِي تَدْرُس آل الرَّسُول كبيئه طَبِيعِيَّةٌ لِلْإِنْسَان حَيْث تَتَأَلَّف هَذَا البِيئَة مِنْ أَرْبَعَةِ اغلفه تُحِيط بِالْأَرْض هِي الْغِلَاف الحيدري الَّذِي يَتَمَثَّل بدولة الْفُقَرَاء وَالْغِلَاف الْعَبَّاسِيّ الَّذِي يضهر عَلِئ شَكْل قَمَر وَغِلَاف رضوي يَتَمَثَّل بِالْهَوَاء وَغِلَاف مهدوي الَّذِي يَتَمَثَّل بادراك الغرقى وَمَنْ دُونَ هَذَهِ الاغلفه لايمكن لِلْإِنْسَانِ أَنْ يَتَوَطَّنَ فِي أَيِّ مِنْ أَنْحَاء سَطْحِ الأَرْضِ وَالْعَلَاقَةُ بَيْنَ الْبَشَرِ وَهَذَهِ البِيئَة تَتَغَيَّر بااستمرار إلَّا أَنْ أَعْظَمَ تَغْيِير لِهَذِه الْعَلَاقَة حَصَلَ بَعْدَ وَاقِعَةٌ طُف كَرْبَلاء
أَيْ إنْ لِهَذَهِ البِيئَة حَواجِز لايمكن تَخَطِّيهَا فَقَد أَتَاح هَذَا التَّقَدُّمَ فِي مَجالِي التَّغْيِير الرُّوحِيّ والاخلاقي لِلْإِنْسَان مِمَّا يُمْكِنُ لِلْإِنْسَانِ التَّوَطُّنُ فِي أَيِّ مِنْ أَنْحَاء هَذَهِ البِيئَة حَتَّي أَصْبَح بِإِمْكَانِه التَّوَطُّن بِأَعْدَاد كَبِيرَة جِدًّا تَصِلْ إلَئ عَدَدٍ مِنْ ملايين النَّاسُ فِي مِسَاحَةِ الْحَبّ الْمُحَمَّدِيّ
فَــاطِمَةَ شـــين