لقد تكبد العالم مشقة كسر قلبي فكيف لي أن أجعل ذلك العناء ليذهب مجرى الرياح، سئمت القسوة مدعيةً أنني لا أرجو اللين ،لن يتذكرني أحد ربما تلك القطط بجانب منزلي ستفعل عندما تجوع أو ربما ذلك الصيدلي المعتاد على رؤيتي من أجل المهدئات، قد يمكن أن يكون شخص تشاركتُ معه الموسيقى الحزينة ذات ليلة لا أدري ربما لن يفعل أحد لا أعبء بذلك لم يتذكرني أحد طيلة عمري فما بالك بعد رحيلي،