قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله:
«فمن أحس بتقصير في قوله أو عمله أو حاله أو رزقه أو تقلب قلب،
فعليه بالتوحيد والاستغفار ففيهما الشفاء».
[ الفتاوى (698/11) ]
قال ابن القيم رحمه الله تعالى
ما دفعت شدائد الدنيا بمثل التوحيد، ولذلك كان دعاء الكرب بالتوحيد، ودعوة ذي النون التي ما دعا بها مكروب إِلا فرج الله كربه بالتوحيد فلا يُلقي فِي الكُرب العظام إلا الشرك،ولا ينجي منها إلا التوحيد،فهو مفزع الخليقة وملجؤها وحصنها وغياثها .
📚 [الفوائد لابن القيم(٥٣/١)]
«فمن أحس بتقصير في قوله أو عمله أو حاله أو رزقه أو تقلب قلب،
فعليه بالتوحيد والاستغفار ففيهما الشفاء».
[ الفتاوى (698/11) ]
قال ابن القيم رحمه الله تعالى
ما دفعت شدائد الدنيا بمثل التوحيد، ولذلك كان دعاء الكرب بالتوحيد، ودعوة ذي النون التي ما دعا بها مكروب إِلا فرج الله كربه بالتوحيد فلا يُلقي فِي الكُرب العظام إلا الشرك،ولا ينجي منها إلا التوحيد،فهو مفزع الخليقة وملجؤها وحصنها وغياثها .
📚 [الفوائد لابن القيم(٥٣/١)]