سِهام الشُقيري


Kanal geosi va tili: ko‘rsatilmagan, ko‘rsatilmagan
Toifa: ko‘rsatilmagan


أبتسمُ رُغَم الخرابَ الذي يَحدُث داخلي.
"يَمنِيةٌ لي قَلمٌ بلا رَأي"

Связанные каналы

Kanal geosi va tili
ko‘rsatilmagan, ko‘rsatilmagan
Toifa
ko‘rsatilmagan
Statistika
Postlar filtri


تِشرين. dan repost
لاَ مَجال للحُب | أمَانيي البُريهي.

لطَالما كَان بؤسُ المَرء مِن صُنعِ يَديهِ، فِي حوارٍ صَادقٍ يَسأل القَلب عَقلهُ أَكنتُ أنَا السَبب فِي دماركَ؟!
أحَلت لعَنةُ الحُب عُمقِي وأصَابتكَ؟!
لمْ يُجيِب العَقل لهُ وتركَهُ فِي نَارِ نَدمهُ يَحرق
هُو إيضًا يَحترِق!

لا مَجال لِلحُب
أن أحَترتْ بِينَ عَقلكَ وقلبَّكَ فَأختر عَقلكَ
أن أحَترتْ بِينَ الرَحيِل أو البَقاء فَأختر الرَحيل
لو كَان حبًا لَمَ أحَترتْ!

تَتبعُ قلبكَ المُرهف فَتُلحِقَ بِروحكَ الآلافُ مِن النُدبات تَتَركُ فِي عُمقكَ ألفَ قِصة لنْ تَستطَيعُ أن تَرويِها لأحَدهم
وحَقيقةً أنتَ لا تَعشق أنتَ تَبحث عَن نصفِ رُوحكَ المُبعثرة يَخيل لكَ أن هَذه الرُوح هِيَّ نِصفكَ لكِنها هِيَّ مَن سَتنصفُ قلبَّكَ إلى نِصفَين سَتشُقكَ شقًا

أنتَ تَبحث عَن تلكَ الرُوح التِي تُطيب رُوحكَ بِها تلكَ الروحُ التِي تَجعلكَ تُحلق فِي فَضاءِ أحَلامكَ
أنتَ مُغفل سَتبني الكَثير مِن الأحَلامِ عَاليًا بِالسَّماءِ وتُنسى أن مَوطنكَ هُو الأرض سَتسقطُ حتمًا وسَتصَطدِمُ بِأحَلامكَ سَيُسكَر قلبَّكَ الم أُخبركَ أخترَ عَقلكَ
لمَ أخَترتْ القَلب؟!.


مُحمد الجرَّاش. dan repost
ليلةٌ كأنَّها كل الخِلافات..

أخذتُ وسَادتِي واستَلقيتُ على سَريرِي الخشبِي

كُنتُ شَاردَ الذِّهنِ مَكشُوفَ الحِكاية..
فَحدَّثتنِي الجُدرانُ وَالأسِرَّة
تَماماً بعدَ مُنتصفِ اللَّيل
فِي وقتٍ مُؤذٍ بِصدقِة

تَبادلنا الضَّحكَ والأسئلة
وعِندَ مطلعِ الفجر..اختفَى كُل شَيء
ولا أعلم..
أهوَ حُلمٌ أم أنَّهُ أثَر ليالٍ عِجاف؟!
قعدتُ صَافنَ الذِّهن لوهنَه
حَاولتُ أن أتَذكر حَديثنا ولَم استطِع

لا أتَذكرُ شَيئاً مِن الحِوار ولكِن..
آلمنِي سُؤالُ الوِسَادةِ :

"لِماذا تَتَنهد كَثيراً؟".

تَنهدتُ ونمت..و لا أتَذكرُ مَا الإِجابة.


سَرَابُ طيف |سِهام الشُقيري.

_عامٌ جديد ،ليلٌ كَنها ألفُ يومٍ ونَيْفٌ ،ساعاتٌ مُضنٍ يكسوها الدُجًى ،أنتظرُ مَطْلِع الفجر بَهْجَةً ، أَنْشَدُ الألحان لَوعَة ، بينَ أفانين طَبيعتي،سماءٌ مدينتي البَهيّ والرماجُ حولي تتراقص، أصوتُ الرياحَ تَشَعشُع ،خريرُ الأسدام غَنَى ، مَرّ الوقت ،وأفل الشَفَق ، وحآن مُصَادَفة ِالخلابة ،تقابلنا على تِلكَ الطاوله ،تبادلنا النظر،أشتَدَ حَدِثُنا ،أفَرَغَ تبارِحَ السدم في قلبي، ثم أفل فجأة،لم أرى له خُلاصة، رأيت الديجور عاد، مازلت أغسان أحاديثُه تتردد في ذهني ، ضحكتِ وقلبي توغلوا، آهذه طينُ أغسان؟؟
لملمتُ ادمُعِ ،خَلَعَتُ الرسيس ،جَاشَت غائلة، لمن أشكو نَقّحَ يتَنزَف دمعِ؟؟

عُدتُ لمنزلي مُخفِق ،رددتُ ستبقى المأبون حتى تُعدم!.


تِشرين. dan repost
كَيف أَكتب بداية للنهاية؟!
كَيف أَصوغ نِهايتي بيدي؟!
كُنتُ طفلة حِينها لم أكن أعَلم سوى أَحرف اسمي الخَمسة، كَانت أمُي تُدللني كثيراً فَراشَتُها أنا!
ابنة أمُي الطَمُوحة، نَسجتُ بِدايتي بِيدي الصَغِيرة تِلك، لَكِن نِهَايتها لم تَكن بيدي
لم أكَن أعلم أن الحَياة مَسرحية، لم أكَن أجيد الضَحك مِثلهم، كنتُ بَريئة أكثر!
والآن أحُاول أن أكَتب بِداية للنهاية
حَسناً
عَن أي نهاية سَأتحدث؟!
عَن تلكَ النهاية التي صَعفتني والتي جعلت مِني أنثى بِنكهةِ الموت
أو عَن تلكَ النِهاية التي وَهبتني الأَرق والخِذلان
أو عَن تِلكَ النِهاية التِي جَعلتني لا أبَالي
أيُّ نِهاية يَجب أنهيها مجدداً؟!

مَهلاً أتَظن أن النِهايات تُنهيني!
أنا لم أخُلق لِتَهَزمني العَثرات
أنا لم أخُلق لأِقف عِند أول فَاصلة في حَياتي
فَلِينتهي الكُون، ولتَنتهي الحَياة أنا لا أُبالي
تِلكَ النِهايات البائسة سَتصنعكَ
فَليتنهي الحِوار ولتُسدل السِتار ولِتَنتهي النِهاية!.


عجوزٌ يحتظر|سِهام الشُقيري.

- بَعد أسبوع من وفاةِ زوجتة وأولاده أصابهُ وَجِلٌ شديد !
نبرةُ صوته كَـ هَزِيل مُرْهِق ،أرى في عينهِ ملامِحُ القنوط..في كُل صباحٍ أراهُ يتغَرغَرُ بِماءٍ دافِي..
يبتلع غصَّةً في حَلقهِ، تَعقبُها قُنْبلةٌ دَمْعِية.. !
أسرعتُ نحوه لِأحتضنهُ، فأسمعهُ يتَنَهَّدُ بِشَده، وآسيتهُ حتى اطمئن ، خَلَدَ لفراشِه،
ثم استيقظ من نومهِ فَزِعًا يُنادي : أيا أُم أحمدًا ومحمدا ،وكَان الشوق يتربّص هلعًا بِقلبه ،أهَرْوِلُ إليهِ أراهُ مُعْتَلّ في فراشهِ ،لونه شاحِبٌ، وكأنهُ يحتضر، صرختُ فَزِعة أنقذوه !! ، أسرع أحدهم وقد توقفَ قلبه وبعد ثوانً صَرخَ قائلًا : لقد توفَّى !.


وإن عَمَ السُكوت فجاه،فعلم ان هُناكَ ضجِيجٌ داخلي.


_حَقيِقةٌ ام ظِل |سِهام الشقيري•

_في بَارتِي الأول :
خُلقتُ جَنيناً بـملامِحِ عجُوز ،أبلغُ خَمسِينَ عاماً ،بلا نضجٍ ولدتُ بقسوة، شَتمتَني المُمرضَةُ قائِلةٌ: تباً لكِ، وغدة فِي حِقدِها كَاره، تعَسرت ولادتِي، أُمي متعَبةَ، حَملُ تسعةِ أشهرٍ وولادةٌ في عام، جَل طرفي، أرى نفَسِي عاجزةً ماتَ نِصفي، فوق كُرسي أتكِئ، أتحسسُ جَسديِ بيدي ،عُروقي مُنتفضه، شَغَفٌ داخِليٌ للعِبِ والِرقص، ذَبلت أحَلامِي.. لحظة من أنا؟ وتغيرتْ مَلامحي، رأيتُ نَفَسي هَزيلةً، لم أُجب على نفسيِ أتنقلُ بكُرسي، وكأنهُ حملُ ثقيلٌ، آهاتي مُتعبه، نحيحِ شَاحبٌ، أُنادي أيا أمُي! أُميِ لحظة! أين أنا؟ ألتَفتُ حولي..

في بارتِي الثاني..
أقفُ أمام المرآة أرى فتاةً جميلةً، هل هذه أنا! أضحَكُ ساخرةً من نفسي ألعن المرآة:
تباً أيتها الخادعة،شُدَ غضبي، فكسَرتُها،
سَرَّحتُ شعري، ثم قصَصته،خَرجتُ من مكمني مُبتسمة أتذكَرُ غبائي منذُ قليل:
أمي سأذهبُ نادي الرقص!
ثم.. أسمع صَهيلًا مع عِواء اخِترقَ مسمعي، ركَضتُ مُسرعةً، أصواتٌ أقدامٍ تلاحقني، شَعَرتُ بِسرعةِ الزمن..
بُتِرت أقدامي وجل ذِراعِ، صَرختُ مَذعورةً: توقفوا.. فسَقطتُ سهوا ،استيقظتُ فجاةً، أتحسسُ نفسي، وكأني لم ألبث إلا أياما، مازلتُ على كُرسيّي المُتحَرك، عُمري لم يَتسَنَّه، أقفُ أمامَ الحائط هذه المَرة، رأيتُ انعكَاسَ نفسي واقفُةً، أبدو في عُمَرِ الشَبابِ، سألتُ نفسِي حَائرة: أينَ طفولتي؟ كيفَ انقَضت بهذهِ السَهُولة؟ أراني أرتَدي فستانًا، وأتَمايلُ راقصَة.. لحظة أين أنا؟ حَركتُ ذراعي لأستشعر أين ذاتي، ظِلٌ أمامي يتبعُ حركاتي! أهذه أنا،
أم تلكَ! هزُلت بين ظلٍ و حقيقة..
وبقيتُ طفلةً لم أكبُر!




_ماذا سَيحدث إن تَعلمّتم أُصول الوفاء لأخَرِ لحظة؟!

_لن يحدث شيئ.


مُحمد الجرَّاش. dan repost
يُؤسِفني جدًا أنَّني لن أستَطع اختِراعَ حُجةٍ جَديدةٍ لِلحديثِ معكِ، وأنَّ السُّورَ الذِي ظَنَنتهُ تَساوى بِالأرضِ، قَد وصَلَ حُدودَ السَّماء.


وفَاء عَبدالجبَّار. dan repost
هُنا مَقبرة الأحرف!
لا تَضع بصمتك على أحداها حتى لا أفقع أحدى عينيك حينَها...
أدفِنُ الأحرف وأُحييَها.


"بين ماضٍ وحاضر|سِهام الشقيري.

-من هُنا بدأتُ قِصة حياتي ،طفلةً شقية مدللة، ابتسامةً لاتُفارق شَفتيّ، كُل شيءٍ حولي، ألعابي، حنانُ والدايّ، رفاقي، مجتمعُ شامخٌ، وطنٌ آمن وعيشٌ رغيد..

كَبِرتُ قليلاً وبدأ الطموحُ يعتلي ايامي، وشمسُ الأحلام تُشَرقُ في عالمي، شغفٌ عميقٌ في كُمي..

بين طياتِ تلكَ الأيام، أعيش بين ركَامِ الأوراقِ والكُتبِ، أبحثُ بقلمي وقرطاسي، عن حُلمي الذي لا أنام حتى أقترب منه، تسابقت سنيّ عمري، وصلتُ الي نهاية الثانوية، حُلمي مازلَ يشدُني للأمام، أنتظرُ بزوغ الحلم ، وشروق شمسِ الأمل، لِـأخترقَ المستقبل فأصل إلى أمنيتي التي لطالما إنتظرتُها...

ثم يعمُ الهدوء فجأةً، أجتاحتُ الحربُ عالمي، وبدأت شمس أحلامي بالغروب مع الأجداثِ، دقت طبول الحرب، واشتعلت النيران في كُل الأزقة، أصوات تعلو، دخانٌ يتصاعد، طيرانٌ يحلقٌ في السماء، سيارات الإسعاف تهرعُ في كُل مكان، وأنا أقفُ بين ٍخذلانٍ ودهشةٍ، وبعدها أغمي عليّ، لأستيقظ في أحد المستشفيات المجاورة؛ حالتي حَرجة،
مدينتي دُمرت ومن بينهم مبنى الجامعة التي كُنتُ أرسمُ على جدرانها حُلمي المنتظر مُنذُ الطفولة، مرت الدقائق وأنامذعورة، إنهمرت الدموع على وجنتي، مرت دقائق أخرى، أزدادت حالتي سوءًا، أيام عدة مرت لأستعيد بعض عافيتي، ومازال وطني يعيشُ تحت قنابله؛

تعدى الانتظار سنوات مازلتُ أقفُ في مكاني مُثقلة وعمري يُفنى؛ ماذا انتظر؟!

بعد كُلِ هذا الصراع لممتُ شتات الوطن داخلي، داويتُ الماضيَ بالتناسي، غرغرتةُ حتى أفنيته، بصقته خلف ظهري، ثم نهضتُ بعد ذلكَ، أخذتُ أوراقي رفعتُ راية الأمل، غرستها في عمق باطني، رفرفتُ بعزم وقوة، سلمتُ القيادة لنفسي، وبخطة محنكة وفطنة قاتلتُ بها معيقات الحياة التي أجريتُها بين حين واخر، بين وطنٍ وعدو، جمعتُ كُل معداتِ النجاح ،أقُتل ماتبقى من فُتَاتِ الماضي أنتصرتُ أخيراً..

مشيتُ طريقي لجامعتي حققتُ أحلامي، بعزمي وإصراري رددتُ قائله: هنا الأمل، بعد كُل العثرات، أنا ثم أنا الملهِمةُ لنفسي، لاتقف أبداً، واصل مسريكَ نحو حُلمك ..

في نهاية المطاف عزمك القوي لا نهاية له، التفاؤل لن يخذلك، أنظر أمامك، ثم أرسم اهدافك، لا تقف،قدراتك لا حدود لها، أعلم أن بعد كُل فشل نجاح عظيم، أعلم أن الماضي ماضٍ دون عودة، أنطلق أصنع من ذاتك شخصًا مستثنى، فالحياة مدرسةُ يهبها الله للأقويا فقط..
وأبسط حقوقك بسمة.


البُعد

‏لازلتُ أعتقدُ بأنَّ الإنسان يَفقد قُدرته على اللجوء العفوي لِشَخصً كان عظيمً على قَلبهَ بعد مُدةٍ معينة من البُعد..
حتى وإن استمرُ فالحواجز تُبنى ، والمشاعر تبهُت ، وكل الأمور تُشير إلى أنَّ
الطرف الآخر لم يعُد نفس الشخص الذي عرفته ..
لم يعُد بئر أسرارك ، وملاذك الآمن ، لم يعُد بيتك الدافئ الذي اعتدت اللجوء له . .
ولكن دائماً ‏الخطوة الأولى بعد الوداع ثقيلة، والدقائق الأخيرة قبل اللقاء لا تنسى، وانتظار العودة مُرهق، وقرار البُعد يسبقه ألف تردد، ومع كُل ذالكَ نبقى نحن هَؤلاء الصادقين في مشاعرهم الإنسانية، الصادقين في العطاء والوفاء والتمسك، صادقين حتى في أحزانهم.


لو ادركتَ كيف يرتجفُ القلبَ خوفاً ان تغادره الأشياء التى اودعها فيه واحبها ،لقضيت طيلة حياتكَ تُطمئِنه خوفاً ان تؤذيه.


تِشرين. dan repost
مُصَابة بِ لعَنة التَفِكيِّر
أُفَكِرَ فِيمَا مَضَى
وَفِيَما سَيَأتِي
فِيمّا قِيّل وَمَا لَمْ يُقَال
رُبَما التَفَكِير دَاءٌ مُزمَنٌ
رُبَّمَا الأَرق صَدِيقٌ وَفِي
لاَ يَتَخَلى لَكِننَّي لاَ أُحبُّهُ

تَسَألنَّي عَيِنَّاي كُل لَيَلةٍ
مَاذَلك الرَابط العَجِيب بَينّي وَبَيّنَ الأَرق؟!

أَعَجَزُ عَنْ شَرَحَهِ
يُصَعبِ عَليَّ قَولي أَنه يَقَتُلنَّي
يَسَلبَنَّي الحَياة
وكَأن عَيِنَّاي سَتَنّطقَ يَومَاً
لِيكنّ الأُرقَ خَانئاً يَا اللَّه
فَليَهَجُرنِي لسَتُ أهَوى وَفِائهِ.


مُحمد الجرَّاش. dan repost
كُوفِيدا 19 | مُحمد الجرَّاش.

- مُقدمة :

قَرنُ الفِراقِ وعِشرون !

اشتَقتُ لكِ عزِيزتِي..
والحظرُ طَال، وهَا قَد بلغَ الشَّوقُ ذروتهُ عُنوتِي هذهِ المرَّه !
وليسَ لدَي مايُنجينِي مِنه سِوى الكِتابةُ إِليك..إِشتَقتُ لك

- النَّص :

أكتُبُ إِليكِ بِأنصاف أصابعٍ، مُحاولاً تَرتيبَ أبجديةٍ كادت أن تَفلتَ مِن حوزتِي
وبقيتُ أصطَادها مِن على شَرفةِ الانتظار
كَأي بحارٍ عتِيقٍ،
شَاخصاً بصرهُ فِي البحرِ يصطادُ الأغانِي والزُّجاجات التِي قُذفت على زبدِ البَحر
علَّها حَملت بَريداً يُرسِيني !

و‏هذا اللَّيل الأَبكَم، يَغمسكِ فِي ذَاكِرتي ويُبلِّلُنِي بِالغَرق !
مِن السَماءِ سَيلٌ
وَمِن العَينينِ سَيل

عصَافِيرُ الصباحِ مَا أتَت..اشتَقتُ لكِ
وتَفاقمَ السَّواد بعدمَا اجتاحَ الفِراقُ روحَينا ،
فَلنلتقِي لِأتصَالحَ مع كُل هذا السُّوءِ فِي العالم..ولِتدبَّ فِي صَدريَ الحَيوات.


_لَيل مَدِيد القامة ،ونهارٌ حَثِث، وانامُضنٍ ،ابحث عن سَكِنَة بين سَطَرَ.


_كَفَا هَجْرً تَعال في لُبّ كَبِدي وأَخْمَدَ لَظًى الهَوًى.


علمتني العُزله ان ثقتك وتصديقك لبعض البشر ،كعبادة الاوثان لن يُجدي نفعاً.

19 ta oxirgi post ko‘rsatilgan.

91

obunachilar
Kanal statistikasi