يا بعيّدي.
لازال قلّبي يحتفظ بِك رغمًا عني!
و لازالت عيناي تخونني و تسترق النظر لـ صورك!
لازال إسمك يتحكم بتغيّر مزاجي!
هكذا تلاعبت بنا الأيام، كـ حروف الجرّ تكسّر قلّوبنا و تعبث بحديثنا.
تعال، نأمرّ الحرب القائمة بيننا بالسكون، و نرّفع إستسلامنا لهذا الجدال المُهلك.
تعال لنُلملم أشلاءنا المتناثرة، و نحرق ما مضى.
تعال ننصُب حديثنا فوق هذا الدمار.
تعال..
فـ الأعمار تمضي هباءً بلا قرار.
لازال قلّبي يحتفظ بِك رغمًا عني!
و لازالت عيناي تخونني و تسترق النظر لـ صورك!
لازال إسمك يتحكم بتغيّر مزاجي!
هكذا تلاعبت بنا الأيام، كـ حروف الجرّ تكسّر قلّوبنا و تعبث بحديثنا.
تعال، نأمرّ الحرب القائمة بيننا بالسكون، و نرّفع إستسلامنا لهذا الجدال المُهلك.
تعال لنُلملم أشلاءنا المتناثرة، و نحرق ما مضى.
تعال ننصُب حديثنا فوق هذا الدمار.
تعال..
فـ الأعمار تمضي هباءً بلا قرار.