جُواجي .
- أنا هُو ذاكَ المُشيب الذي شبابهُ فِ مهبِ الرِيح مُستريح ، وهُو أيضًا الذي يجعل من المُقلق مستكنيّص ، وهوا ذاتهُ ساردًا للحقائق وليس بحاجه للإعانات .. لكن إحذّر ؛
يُعاني من عرّم طقّات .
﴿وقُل رَّبِّ أرْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي﴾
- ليبيا .