حينما كنت أبذل طاقتي في مواستها لم أنتبه لنفسي، كانت جراحاتي تغطي كامل جسدي، كنت أنزف حتى نزفتني!!
بين صمتي وشرودي لم اعد موجودة لقد فقدتني...
وحينما تجرأت على الصراخ تبين أني لا أجيد سوى أطلاق الانين..أنين هادر يخرج من منتصف عروق روحي متألماً طالباً النجدة على شكل ابتسامة هادئة