تروح وتمضي السنون الطوالْ
وطيفٌ رقيقٌ هنا لا يزالْ
أشاهده في ابتسام الصباح
واقرؤه في سطور المقالْ
وأُنشده عند شاطئ روحي
وانقشه فوق سطح الرمالْ
وأحيا به ثم يحيا بقلبي
ويحيي به ذكريات الوصالْ
وطيفٌ رقيقٌ هنا لا يزالْ
أشاهده في ابتسام الصباح
واقرؤه في سطور المقالْ
وأُنشده عند شاطئ روحي
وانقشه فوق سطح الرمالْ
وأحيا به ثم يحيا بقلبي
ويحيي به ذكريات الوصالْ