🔹الفوائد والثمرات الحاصلة بالصلاة عليه
صلى الله عليه وسلم🔹
📌الأولى: امْتِثَال أَمر الله سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى.
📌الثانية: مُوَافَقَته سُبْحَانَهُ فِي الصَّلَاة عَلَيْه ﷺ
وَإِن اخْتلفت الصَّلَاتَان فصلاتنا عَلَيْهِ دُعَاء
وسؤال وَصَلَاة الله تَعَالَى عَلَيْهِ ثَنَاء وتشريف.
📌الثَّالِثَة: مُوَافقَة مَلَائكَته فِيهَا.
📌الرَّابِعَة: حُصُول عشر صلوَات من الله على
المصلي مرّة.
📌الْخَامِسَة: أَنه يرفع عشر دَرَجَات.
📌السَّادِسَة: أَنه يكْتب لَهُ عشر حَسَنَات.
📌السَّابِعَة: أَنه يمحى عَنهُ عشر سيئات.
📌الثَّامِنَة: أَنه يُرْجَى إِجَابَة دُعَائِهِ إِذا قدمهَا
أَمَامه فَهِيَ تصاعد الدُّعَاء إِلَى عِنْد رب الْعَالمين.
📌التَّاسِعَة: أَنَّهَا سَبَب لشفاعته ﷺ إِذا قرنها
بسؤال الْوَسِيلَة لَهُ أَو أفردها.
📌الْعَاشِرَة: أَنَّهَا سَبَب لغفران الذُّنُوب.
📌الْحَادِيَة عشرَة: أَنَّهَا سَبَب لكفاية الله العَبْد
مَا أهمه.
📌الثَّانِيَة عشرَة: أَنَّهَا سَبَب لقرب العَبْد مِنْهُ
ﷺ يَوْم الْقِيَامَة.
📌الثَّالِثَة عشرَة: أَنَّهَا تقوم مقَام الصَّدَقَة لذِي
الْعسرَة.
📌الرَّابِعَة عشرَة: أَنَّهَا سَبَب لقَضَاء الْحَوَائِج.
📌الْخَامِسَة عشرَة: أَنَّهَا سَبَب لصَلَاة الله على
الْمُصَلِّي وَصَلَاة مَلَائكَته عليه.
📌السَّادِسَة عشرَة: أَنَّهَا زَكَاة للْمُصَلِّي وطهارة
لَهُ.
📌السَّابِعَة عشرَة: أَنَّهَا سَبَب لتبشير العَبْد
بِالْجنَّةِ قبل مَوته ذكره الْحَافِظ أَبُو مُوسَى فِي
كِتَابه وَذكر فِيهِ حَدِيثا.
📌الثَّامِنَة عشرَة: أَنَّهَا سَبَب للنجاة من أهوال
يَوْم الْقِيَامَة ذكره أَبُو مُوسَى وَذكر فِيهِ حَدِيثا.
📌التَّاسِعَة عشرَة: أَنَّهَا سَبَب لرد النبي ﷺ
على الْمُصَلِّي وَالْمُسلم عَلَيْهِ.
📌الْعشْرُونَ: أَنَّهَا سَبَب لتذكر العَبْد مَا نَسيَه.
📌الْحَادِيَة وَالْعشْرُونَ: أَنَّهَا سَبَب لطيب
الْمجْلس وَأَن لَا يعود حسرة على أَهله يَوْم
الْقِيَامَة.
📌الثَّانِيَة وَالْعشْرُونَ: أَنَّهَا سَبَب لنفي الْفقر.
📌الثَّالِثَة وَالْعشْرُونَ: أَنَّهَا تَنْفِي عَن العَبْد
اسْم الْبُخْل إِذا صلى عَلَيْهِ عِنْد ذكره ﷺ.
📌الرَّابِعَة وَالْعشْرُونَ: أَنَّهَا ترمي صَاحبهَا على
طَرِيق الْجنَّة وتخطئ بتاركها عَن طريقها.
📌الْخَامِسَة وَالْعشْرُونَ: أَنَّهَا تنجي من نَتن
الْمجْلس الَّذِي لَا يذكر فِيهِ الله وَرَسُوله ويحمد
ويثنى عَلَيْهِ فِيهِ وَيصلى على رَسُوله ﷺ.
📌السَّادِسَة وَالْعشْرُونَ: أَنَّهَا سَبَب لتَمام
الْكَلَام الَّذِي ابتدئ بِحَمْد الله وَالصَّلَاة على
رَسُوله.
📌السَّابِعَة وَالْعشْرُونَ: أَنَّهَا سَبَب لوفور نور
العَبْد على الصِّرَاط وَفِيه حَدِيث ذكره أَبو موسى وغيره.
📌الثَّامِنَة وَالْعشْرُونَ: أَنه يخرج بهَا العَبْد عَن
الْجفَاء.
📌التَّاسِعَة وَالْعشْرُونَ: أنها سبب لإبقاء الله
سبحانه الثناء الْحسن للمصلي عليه بَين أهل
السَّمَاء وَالْأَرْض لِأَن الْمُصَلِّي طَالب من الله أَن
يثني على رَسُوله ويكرمه ويشرفه وَالْجَزَاء من
جنس الْعَمَل فَلَا بُد أَن يحصل للْمُصَلِّي نوع
من ذَلِك.
📌الثَّلَاثُونَ: أَنَّهَا سَبَب الْبركَة فِي ذَات الْمُصَلِّي
وَعَمله وعمره وَأَسْبَاب مَصَالِحه لِأَن الْمُصَلِّي
دَاع ربه يُبَارك عَلَيْهِ وعَلى آله وَهَذَا الدُّعَاء
مستجاب وَالْجَزَاء من جنسه.
📌الْحَادِيَة وَالثَّلَاثُونَ: أَنَّهَا سَبَب لنيل رَحْمَة
الله لَهُ لِأَن الرَّحْمَة إِمَّا بِمَعْنى الصَّلَاة كَمَا قَالَه
طَائِفَة وَإِمَّا من لوازمها وموجباتها على القَوْل
الصَّحِيح فَلَا بُد للْمُصَلِّي عَلَيْهِ من رَحْمَة تناله.
📌الثَّانِيَة وَالثَّلَاثُونَ: أَنَّهَا سَبَب لدوام محبته
للرسول ﷺ وزيادتها وتضاعفها وَذَلِكَ عقد من
عُقُود الْإِيمَان الَّذِي لَا يتم إِلَّا بِهِ لِأَن العَبْد كلما
أَكثر من ذكر المحبوب واستحضاره فِي قلبه
واستحضار محاسنه ومعانيه الجالبة لحبه
تضَاعف حبه وتزايد شوقه إِلَيْهِ وَاسْتولى على
جَمِيع قلبه وَإِذا أعرض عَن ذكره وإحضار
محاسنه بِقَلْبِه نقص حبه من قلبه وَلَا شَيْء أقرّ
لعين الْمُحب من رُؤْيَة محبوبه وَلَا أقرّ لِقَلْبِهِ من
ذكره وإحضار محاسنه فَإِذا قوي هَذَا فِي قلبه
جرى لِسَانه بمدحه وَالثنَاء عَلَيْهِ وَذكر محاسنه
وَتَكون زِيَادَة ذَلِك ونقصانه بِحَسب زِيَادَة الْحبّ
ونقصانه فِي قلبه والحس شَاهد بذلك.
[جلاء الأفهام في فضل الصلاة على محمد خير الأنام لابن القيم رحمه الله]📚
صلى الله عليه وسلم🔹
📌الأولى: امْتِثَال أَمر الله سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى.
📌الثانية: مُوَافَقَته سُبْحَانَهُ فِي الصَّلَاة عَلَيْه ﷺ
وَإِن اخْتلفت الصَّلَاتَان فصلاتنا عَلَيْهِ دُعَاء
وسؤال وَصَلَاة الله تَعَالَى عَلَيْهِ ثَنَاء وتشريف.
📌الثَّالِثَة: مُوَافقَة مَلَائكَته فِيهَا.
📌الرَّابِعَة: حُصُول عشر صلوَات من الله على
المصلي مرّة.
📌الْخَامِسَة: أَنه يرفع عشر دَرَجَات.
📌السَّادِسَة: أَنه يكْتب لَهُ عشر حَسَنَات.
📌السَّابِعَة: أَنه يمحى عَنهُ عشر سيئات.
📌الثَّامِنَة: أَنه يُرْجَى إِجَابَة دُعَائِهِ إِذا قدمهَا
أَمَامه فَهِيَ تصاعد الدُّعَاء إِلَى عِنْد رب الْعَالمين.
📌التَّاسِعَة: أَنَّهَا سَبَب لشفاعته ﷺ إِذا قرنها
بسؤال الْوَسِيلَة لَهُ أَو أفردها.
📌الْعَاشِرَة: أَنَّهَا سَبَب لغفران الذُّنُوب.
📌الْحَادِيَة عشرَة: أَنَّهَا سَبَب لكفاية الله العَبْد
مَا أهمه.
📌الثَّانِيَة عشرَة: أَنَّهَا سَبَب لقرب العَبْد مِنْهُ
ﷺ يَوْم الْقِيَامَة.
📌الثَّالِثَة عشرَة: أَنَّهَا تقوم مقَام الصَّدَقَة لذِي
الْعسرَة.
📌الرَّابِعَة عشرَة: أَنَّهَا سَبَب لقَضَاء الْحَوَائِج.
📌الْخَامِسَة عشرَة: أَنَّهَا سَبَب لصَلَاة الله على
الْمُصَلِّي وَصَلَاة مَلَائكَته عليه.
📌السَّادِسَة عشرَة: أَنَّهَا زَكَاة للْمُصَلِّي وطهارة
لَهُ.
📌السَّابِعَة عشرَة: أَنَّهَا سَبَب لتبشير العَبْد
بِالْجنَّةِ قبل مَوته ذكره الْحَافِظ أَبُو مُوسَى فِي
كِتَابه وَذكر فِيهِ حَدِيثا.
📌الثَّامِنَة عشرَة: أَنَّهَا سَبَب للنجاة من أهوال
يَوْم الْقِيَامَة ذكره أَبُو مُوسَى وَذكر فِيهِ حَدِيثا.
📌التَّاسِعَة عشرَة: أَنَّهَا سَبَب لرد النبي ﷺ
على الْمُصَلِّي وَالْمُسلم عَلَيْهِ.
📌الْعشْرُونَ: أَنَّهَا سَبَب لتذكر العَبْد مَا نَسيَه.
📌الْحَادِيَة وَالْعشْرُونَ: أَنَّهَا سَبَب لطيب
الْمجْلس وَأَن لَا يعود حسرة على أَهله يَوْم
الْقِيَامَة.
📌الثَّانِيَة وَالْعشْرُونَ: أَنَّهَا سَبَب لنفي الْفقر.
📌الثَّالِثَة وَالْعشْرُونَ: أَنَّهَا تَنْفِي عَن العَبْد
اسْم الْبُخْل إِذا صلى عَلَيْهِ عِنْد ذكره ﷺ.
📌الرَّابِعَة وَالْعشْرُونَ: أَنَّهَا ترمي صَاحبهَا على
طَرِيق الْجنَّة وتخطئ بتاركها عَن طريقها.
📌الْخَامِسَة وَالْعشْرُونَ: أَنَّهَا تنجي من نَتن
الْمجْلس الَّذِي لَا يذكر فِيهِ الله وَرَسُوله ويحمد
ويثنى عَلَيْهِ فِيهِ وَيصلى على رَسُوله ﷺ.
📌السَّادِسَة وَالْعشْرُونَ: أَنَّهَا سَبَب لتَمام
الْكَلَام الَّذِي ابتدئ بِحَمْد الله وَالصَّلَاة على
رَسُوله.
📌السَّابِعَة وَالْعشْرُونَ: أَنَّهَا سَبَب لوفور نور
العَبْد على الصِّرَاط وَفِيه حَدِيث ذكره أَبو موسى وغيره.
📌الثَّامِنَة وَالْعشْرُونَ: أَنه يخرج بهَا العَبْد عَن
الْجفَاء.
📌التَّاسِعَة وَالْعشْرُونَ: أنها سبب لإبقاء الله
سبحانه الثناء الْحسن للمصلي عليه بَين أهل
السَّمَاء وَالْأَرْض لِأَن الْمُصَلِّي طَالب من الله أَن
يثني على رَسُوله ويكرمه ويشرفه وَالْجَزَاء من
جنس الْعَمَل فَلَا بُد أَن يحصل للْمُصَلِّي نوع
من ذَلِك.
📌الثَّلَاثُونَ: أَنَّهَا سَبَب الْبركَة فِي ذَات الْمُصَلِّي
وَعَمله وعمره وَأَسْبَاب مَصَالِحه لِأَن الْمُصَلِّي
دَاع ربه يُبَارك عَلَيْهِ وعَلى آله وَهَذَا الدُّعَاء
مستجاب وَالْجَزَاء من جنسه.
📌الْحَادِيَة وَالثَّلَاثُونَ: أَنَّهَا سَبَب لنيل رَحْمَة
الله لَهُ لِأَن الرَّحْمَة إِمَّا بِمَعْنى الصَّلَاة كَمَا قَالَه
طَائِفَة وَإِمَّا من لوازمها وموجباتها على القَوْل
الصَّحِيح فَلَا بُد للْمُصَلِّي عَلَيْهِ من رَحْمَة تناله.
📌الثَّانِيَة وَالثَّلَاثُونَ: أَنَّهَا سَبَب لدوام محبته
للرسول ﷺ وزيادتها وتضاعفها وَذَلِكَ عقد من
عُقُود الْإِيمَان الَّذِي لَا يتم إِلَّا بِهِ لِأَن العَبْد كلما
أَكثر من ذكر المحبوب واستحضاره فِي قلبه
واستحضار محاسنه ومعانيه الجالبة لحبه
تضَاعف حبه وتزايد شوقه إِلَيْهِ وَاسْتولى على
جَمِيع قلبه وَإِذا أعرض عَن ذكره وإحضار
محاسنه بِقَلْبِه نقص حبه من قلبه وَلَا شَيْء أقرّ
لعين الْمُحب من رُؤْيَة محبوبه وَلَا أقرّ لِقَلْبِهِ من
ذكره وإحضار محاسنه فَإِذا قوي هَذَا فِي قلبه
جرى لِسَانه بمدحه وَالثنَاء عَلَيْهِ وَذكر محاسنه
وَتَكون زِيَادَة ذَلِك ونقصانه بِحَسب زِيَادَة الْحبّ
ونقصانه فِي قلبه والحس شَاهد بذلك.
[جلاء الأفهام في فضل الصلاة على محمد خير الأنام لابن القيم رحمه الله]📚