فِي حـين كَان الجَميع يَنظر إليك،مِنهُم مَن يمضيّ ومِنهُم مَن كَان يرّاك شَيئاً صَعب المُراد فيضعَف ويرحَل والبَعض لم يُمسك يَدك جَيداً ورُبما مِنهم مَن يرحل لكُونه رأى بِك عيـوبْ ؛

امّا أَنـا . .
نَظرت إليَك ولَم أَستطع أَن أُدير وجهِي عنك مَرّةً أُخرى رأَيتك صَعباً ولَكنني لم أَضعف بَل إختَرت أَن أبذل كُل طاقتي مِن أجلك وكَذلك تَمسكّت بيدك ولَم أُفلتهَا أَبداً، لم أَتمكّن مِن رؤية أي عيـوب بكَ لا أَعلم هَل حقاً أنت مِثالي لهذه الدَرجة أم أَنا أُحبّك جداً ولِهذا السَبب لم تتمكَن عينايّ مِن رؤية أَي عيبٌ بكَ ؟
ولكنني فِي الحَقيقة لا أُبالي للأسباب كُل الذّي أَعرفه أَنني أَحببتك بعُمق شَديد ولَم أصل إلى هذه النَقطة العَميقة طوَال حَياتي وكَذلك أَعلم أنّك مُهم عندي إلى حدٍ كَبير وإلى الحد الذّي يَجعلك الشَخص الوحِيد الذّي يتمكَن مِن تَغيير مزاجي ويومِي كُله بكلمةٍ واحدة ،

وبالعِراقي (هَا يـابه شِفت شگد أَحبّك ؟ )♥️