وَالْحكمَة فِي كَون الرَّسُول أُمِّيا انْتِفَاء التُّهْمَة عَنهُ فِي تعلم أَخْبَار الْأَوَّلين ودراستها من كتبهمْ.
وَيُقَال: ليَكُون مُوَافقا لصفته فِي كتب الْأَوَّلين.
تفسير السمعاني ٥ / ٤٣١
وَيُقَال: ليَكُون مُوَافقا لصفته فِي كتب الْأَوَّلين.
تفسير السمعاني ٥ / ٤٣١