- للهِ دُرّ رِفقة صَالحة تُرافقنَا فَ الرِفقةُ الصَّالِحة تُصلح ، وهُم مُؤنسُون عِند الوَحشَة ، سَند عِندما نمِيل ، عائِلة عِند الإغتِراب ، وِجهتُنا عندمَا نتعثّر فِي طريقنَا لِلجنَّة ، وقُوَّةٌ عِندما تشعُر أنَّك تائِه ، فَ الصدِيق الصَّالح أُنسٌ فِي الدُنيا وشَفِيعٌ فِي الآخِرة ، إيَّاكَ أن تقطع حِبالك بِ صديقٍ صَالح "قَيِّد بهِ حِبالاً مَتِينَة".