ليسَ الحَبيبُ بِمَن يَأتيكَ في رَغَدٍ
إنَّ الحَبيبَ هوَ المَشهودُ في المِحَن
وَأعظَمُ الحُبِّ ما يَأتي بِلا سَبَبٍ
وَلا يُبَدَّلُ في سِرٍّ وَلا عَلَنِ
إنَّ الحَبيبَ هوَ المَشهودُ في المِحَن
وَأعظَمُ الحُبِّ ما يَأتي بِلا سَبَبٍ
وَلا يُبَدَّلُ في سِرٍّ وَلا عَلَنِ