ما قبل البداية|||
أختلفت ابواب تفسير نشأة الكون، ولعّل ما برز من جانبها العلمي تحديدًا هي نظرية الانفجار العظيم (big bang)، فأن ما يخطر على بال العامة عادة اثناء الحديث عن نشأة الكون هو هذه النظرية بالتحديد، لكونها انتشرت بصورة واسعة ولاقت قبولا واسعا.
فنص هذه النظرية ببساطة
أن الكون سابقا كان جزءًا واحدًا صغيرًا عند نشأته وفي حالة حارة شديدة الكثافة ومن ثم تمدد،وبعد التمدد الأول، بَرَدَ الكون بما يكفي لتكوين جسيمات دون ذرية كالبروتونات والنيترونات والإلكترونات.
التئمت سحب عملاقة من العناصرالأولية بالجاذبية لتُكوّن النجوم والمجرات.
لكن في النهاية، النظرية تبقى نظرية(شيء غير مثبت حتى الآن) ومع تعدد النظريات التي تفسّر نشوء الكون فالموضوع يزداد تشعبًا ويميل الى الاحتمالية مع عدم توافر دِقّة الرصد الكافية.
أختلفت ابواب تفسير نشأة الكون، ولعّل ما برز من جانبها العلمي تحديدًا هي نظرية الانفجار العظيم (big bang)، فأن ما يخطر على بال العامة عادة اثناء الحديث عن نشأة الكون هو هذه النظرية بالتحديد، لكونها انتشرت بصورة واسعة ولاقت قبولا واسعا.
فنص هذه النظرية ببساطة
أن الكون سابقا كان جزءًا واحدًا صغيرًا عند نشأته وفي حالة حارة شديدة الكثافة ومن ثم تمدد،وبعد التمدد الأول، بَرَدَ الكون بما يكفي لتكوين جسيمات دون ذرية كالبروتونات والنيترونات والإلكترونات.
التئمت سحب عملاقة من العناصرالأولية بالجاذبية لتُكوّن النجوم والمجرات.
لكن في النهاية، النظرية تبقى نظرية(شيء غير مثبت حتى الآن) ومع تعدد النظريات التي تفسّر نشوء الكون فالموضوع يزداد تشعبًا ويميل الى الاحتمالية مع عدم توافر دِقّة الرصد الكافية.