هناك سِرُّ عجيبٌ في تسليم الأمور لله
بعدما تنفذ كل المحاولات!
في التسليم لله انتقال تام من العجز المفرط إلى كمال القدرة، ومن منتهى اليأس إلى وجوب الحقيقة، ومن خوف القلوب إلى رضا الأقدار..
في التسليم لأمر اللّٰه راحة للعقل
والبال، وطمأنينة للقلب.
وَمَن يَتَوَكَّلْ عَلَى اللهَ فَهُوَ حَسْبُهُ
إِنَّ اللهَ بَالِغُ أَمْرِهِ قَدْ جَعَلَ اللهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْرًا
بعدما تنفذ كل المحاولات!
في التسليم لله انتقال تام من العجز المفرط إلى كمال القدرة، ومن منتهى اليأس إلى وجوب الحقيقة، ومن خوف القلوب إلى رضا الأقدار..
في التسليم لأمر اللّٰه راحة للعقل
والبال، وطمأنينة للقلب.
وَمَن يَتَوَكَّلْ عَلَى اللهَ فَهُوَ حَسْبُهُ
إِنَّ اللهَ بَالِغُ أَمْرِهِ قَدْ جَعَلَ اللهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْرًا