Stuck


Kanal geosi va tili: ko‘rsatilmagan, ko‘rsatilmagan
Toifa: ko‘rsatilmagan


- أن كنت لا تملك اجنحه ، لماذا تحاول الطيران؟

Связанные каналы  |  Похожие каналы

Kanal geosi va tili
ko‘rsatilmagan, ko‘rsatilmagan
Toifa
ko‘rsatilmagan
Statistika
Postlar filtri


That moment I was burned to talk to you .. But something changed made me retreat, that snow made me deaf


وانا احبك كثيرا


‏كانت مشكلتي الدائمة هي اني اريدك فأرفضك ، اتجاهلك وكل قلبي منتبه لك ، وفي كل مره اقرر ان اكرهك بها اشعر بأني احبك .


BlueBear dan repost
‏هي ملكيّ وكُل أملاكي من أصغر تفاصيلها لأكبرها من محاسِنها لسيّئاتها ، ليّ.


Stuck dan repost
“You melt
my longest winter.”


‏وبعد أن سكب ظلمه في الكأس
وأخذه ليقدمه لإحدى ضحاياه
أخذ الخطأ مجراه هذه المرة
وتناول مرارة ظلمه ..


“ستعلِّمُكَ الحياة أنّها لا تقفُ على أحد، ستجدُ نفسك يا صديقي تستطيع العيش بالجميع، وببعضهم، وبدونهم حتى.”


وفي النهاية، تختار التّخلي عن أكثر الأشياء التي أردّتها، ليس لأنك جبان، بل لأنك ولأول مرة اخترت أن لا تكون جباناً.


أنا ضد النسيان، لأنها فكرة مستعصية ستزيد حجم الوقوع في ذكرياتك، أنا من أصحاب التجاوز، أن تتذكر كل شيء بكل تفاصيله ولا تتأثر، ذلك التجاوز.


كان يتحدّث بطريقة رائعة، تجعلك تظن بأنّك ستقضي ما تبقى من حياتك دون أن تُصاب بالملل.


"غريبٌ جداً أن يبقى عقلك منظَّماً بعد أن رأى كل هذا القدر من عشوائيّة العالم.”
-آل باتشينو


‏لماذا تقضين الليلة بثقلٍ في صدرك، وأنتِ تعلمين بأن حزنكِ هو الشيء الوحيد الذي أُحبّه، وأتمنى أن أدفعهُ بعيدًا.


‏"متعبة هي، متعبة من دون سبب حقيقي، متعبة من دون حق لأن تكون متعبة، وهو الأمر الذي زاد من وطأة تعبها"


‏إن غابت رسائل الصباح في أية علاقة؛ فهذا غالبًا ليس مؤشرًا جيدًا.


‏علي أن أخبرك الآن، بأن ما أشعر به من أخمص القدم حتى قمّة الرأس أمرًا لم أتوقعه بشدّة فيما مضى، إني أرى الحياة بابًا مقفلًا، وأحس بأن قلبي وعاءً غائلًا تخترقه الأشياء. وكلما قررت المضي قدمًا، وكسر هذا الباب، بادَتْ عزيمتي، واتّقد الخوف.


? dan repost
It's hard to understand why I need to love me ..


‏سأقف يوماً واصرخ بأعلى صوتي أن هذه الحياة لا تلائمني وأني استحق حياة أفضل من هذه الحياة التي تسير عكس رغباتي وتوجهاتي وأن هذه البقعة الجغرافية البائسة تحاصرني من كل جهه ولا تناسبني، وبعدها سأمضي إلى الحياة التي تليق بي واستيقظ كل يوم وأنا لدي رغبة متجددة في العيش.


‏"لن تُصدق عدد المحاولات للهروب من شعوري تجاهك ، لكن الدائرة مُغلقة ، أهرب منك عائِدًا إليك".


لقد فقدنا صلتنا بالحياة إلى درجة أننا لا نملك أحياناً إلا أن نشعر بالاشمئزاز من “الحياة الحقيقية” ، ولهذا فإننا نغضب حين يذكرنا الناس بذلك. لماذا ، بل إننا ذهبنا بعيداً جداً في هذا، وصرنا ننظر إلى “الحياة الحقيقية” باعتبارها عبئاً ثقيلاً، ونحن جميعاً متفقون على أن “الحياة” كما نجدها في الكتب هي أفضل بكثير. ولماذا نحدث كل هذه الضجة في بعض الأحيان؟ لماذا نخدع أنفسنا؟ ماذا نريد؟ إننا أنفسنا لا نعرف ذلك


‏"سلآماَ لمَن يرون الجمالَ في التفاصيلِ البسيطة "

20 ta oxirgi post ko‘rsatilgan.

1 514

obunachilar
Kanal statistikasi