بعدَ يَومٍ مُنْهك بِكثرة الْأَحدَاث و المناقشات أَعُود إلي غرفتِي الّتي لطالما كَانَت شَرِيكه وَحدَتِي ، أَرمي بجسدي المُنهك على السرير ، أُفكرُ فِي هذَا اليَوم الذِي مَرَّ مِن حَياتِي كَ سَابِقهِ لَا شَيء جديد سوَى إنّني كبِرتُ يَوماً إضافِياً
تأْتِي تساؤلات عديدَة
هَل سأبقى هكذَا !
هَل ستتغير حَياتِي يَوماً مَا !
هَل سَأُحَقِّق أَحلاَمِي !
هَل سَأَكُون ما اتمنى يَوما مَا !
وكالعادة هُنَاك العَديدِ مِنَ هذِهِ الْأَسئله التي لَا أجابَه لَها سِوَى أَنَّ استمَرَّ بِالعَيش هكذَا وَأَرَى بِنَفسي مَاذَا سَيَحصُل مُستَقبلاً .
سُهّى.
تأْتِي تساؤلات عديدَة
هَل سأبقى هكذَا !
هَل ستتغير حَياتِي يَوماً مَا !
هَل سَأُحَقِّق أَحلاَمِي !
هَل سَأَكُون ما اتمنى يَوما مَا !
وكالعادة هُنَاك العَديدِ مِنَ هذِهِ الْأَسئله التي لَا أجابَه لَها سِوَى أَنَّ استمَرَّ بِالعَيش هكذَا وَأَرَى بِنَفسي مَاذَا سَيَحصُل مُستَقبلاً .
سُهّى.