بند 389
🔻🔻🔻🔻🔻🔻
*ربك (مهلك / ليهلك) القرى*
〰〰〰〰〰〰〰〰
يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ وَالْإِنسِ أَلَمْ يَأْتِكُمْ رُسُلٌ مِّنكُمْ يَقُصُّونَ عَلَيْكُمْ آيَاتِي وَيُنذِرُونَكُمْ لِقَاءَ يَوْمِكُمْ هَٰذَا ۚ قَالُوا شَهِدْنَا عَلَىٰ أَنفُسِنَا ۖ *وَغَرَّتْهُمُ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا* وَشَهِدُوا عَلَىٰ أَنفُسِهِمْ أَنَّهُمْ كَانُوا كَافِرِينَ (130) ذَٰلِكَ أَن لَّمْ يَكُن رَّبُّكَ مُهْلِكَ الْقُرَىٰ بِظُلْمٍ وَأَهْلُهَا *غَافِلُونَ* (131)}
[الأنعام : 130-131]
{وَكَمْ أَهْلَكْنَا مِن قَرْيَةٍ بَطِرَتْ مَعِيشَتَهَا ۖ فَتِلْكَ مَسَاكِنُهُمْ لَمْ تُسْكَن مِّن بَعْدِهِمْ إِلَّا قَلِيلًا ۖ وَكُنَّا نَحْنُ الْوَارِثِينَ (58) وَمَا كَانَ رَبُّكَ مُهْلِكَ الْقُرَىٰ حَتَّىٰ يَبْعَثَ فِي أُمِّهَا رَسُولًا يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِنَا ۚ وَمَا كُنَّا مُهْلِكِي الْقُرَىٰ إِلَّا وَأَهْلُهَا ظَالِمُونَ (59)} [القصص : 58-59]
........وَاتَّبَعَ الَّذِينَ ظَلَمُوا مَا أُتْرِفُوا فِيهِ وَكَانُوا *مُجْرِمِينَ* (116) وَمَا كَانَ رَبُّكَ *لِيُهْلِكَ* الْقُرَىٰ بِظُلْمٍ وَأَهْلُهَا *مُصْلِحُونَ* (117)} [هود : 116-117]
〰〰〰〰〰〰〰〰〰〰〰〰〰
📚الملاحظات📚
〰〰〰〰〰〰
1⃣نلاحظ هنا أن في موضعي الأنعام والقصص ⬅ {ربك *#مهلك* القرى .....)
أما سورة هود إنفردت ب ⬅ وما كان ربك #ليهلك القرى ( باللام )
2⃣نلاحظ أن سورتي الأنعام وهود جاء بعد كلمة (القرى ) ( بظلم)
ماعدا سورة القصص لم تأت كلمة ( بظلم ) بعد (مهلك القرى )
ولكنها ختمت ب ( إلا وأهلها #ظالمون )
وللربط⬅ أن الآية السابقة ورد فيها ( قرية بطرت معيشتها )
.....بطرت معيشتها......⬅ وأهلها ظالمون
3⃣نلاحظ في الآية ١٣٠ ورد فيها إنذار ( #وينذرونكم لقاء يومكم هذا)
والآية ١٣١ ختمت ب ( وأهلها #غافلون )
للربط ⬅ الإنذار يكون للغافلين
4⃣أما في سورة هود ١١٦ نلاحظ أنها ختمت ب ( #مجرمين )
والآية ١١٧ ختمت ( وأهلها #مصلحون)
🔻🔻🔻🔻🔻🔻
*ربك (مهلك / ليهلك) القرى*
〰〰〰〰〰〰〰〰
يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ وَالْإِنسِ أَلَمْ يَأْتِكُمْ رُسُلٌ مِّنكُمْ يَقُصُّونَ عَلَيْكُمْ آيَاتِي وَيُنذِرُونَكُمْ لِقَاءَ يَوْمِكُمْ هَٰذَا ۚ قَالُوا شَهِدْنَا عَلَىٰ أَنفُسِنَا ۖ *وَغَرَّتْهُمُ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا* وَشَهِدُوا عَلَىٰ أَنفُسِهِمْ أَنَّهُمْ كَانُوا كَافِرِينَ (130) ذَٰلِكَ أَن لَّمْ يَكُن رَّبُّكَ مُهْلِكَ الْقُرَىٰ بِظُلْمٍ وَأَهْلُهَا *غَافِلُونَ* (131)}
[الأنعام : 130-131]
{وَكَمْ أَهْلَكْنَا مِن قَرْيَةٍ بَطِرَتْ مَعِيشَتَهَا ۖ فَتِلْكَ مَسَاكِنُهُمْ لَمْ تُسْكَن مِّن بَعْدِهِمْ إِلَّا قَلِيلًا ۖ وَكُنَّا نَحْنُ الْوَارِثِينَ (58) وَمَا كَانَ رَبُّكَ مُهْلِكَ الْقُرَىٰ حَتَّىٰ يَبْعَثَ فِي أُمِّهَا رَسُولًا يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِنَا ۚ وَمَا كُنَّا مُهْلِكِي الْقُرَىٰ إِلَّا وَأَهْلُهَا ظَالِمُونَ (59)} [القصص : 58-59]
........وَاتَّبَعَ الَّذِينَ ظَلَمُوا مَا أُتْرِفُوا فِيهِ وَكَانُوا *مُجْرِمِينَ* (116) وَمَا كَانَ رَبُّكَ *لِيُهْلِكَ* الْقُرَىٰ بِظُلْمٍ وَأَهْلُهَا *مُصْلِحُونَ* (117)} [هود : 116-117]
〰〰〰〰〰〰〰〰〰〰〰〰〰
📚الملاحظات📚
〰〰〰〰〰〰
1⃣نلاحظ هنا أن في موضعي الأنعام والقصص ⬅ {ربك *#مهلك* القرى .....)
أما سورة هود إنفردت ب ⬅ وما كان ربك #ليهلك القرى ( باللام )
2⃣نلاحظ أن سورتي الأنعام وهود جاء بعد كلمة (القرى ) ( بظلم)
ماعدا سورة القصص لم تأت كلمة ( بظلم ) بعد (مهلك القرى )
ولكنها ختمت ب ( إلا وأهلها #ظالمون )
وللربط⬅ أن الآية السابقة ورد فيها ( قرية بطرت معيشتها )
.....بطرت معيشتها......⬅ وأهلها ظالمون
3⃣نلاحظ في الآية ١٣٠ ورد فيها إنذار ( #وينذرونكم لقاء يومكم هذا)
والآية ١٣١ ختمت ب ( وأهلها #غافلون )
للربط ⬅ الإنذار يكون للغافلين
4⃣أما في سورة هود ١١٦ نلاحظ أنها ختمت ب ( #مجرمين )
والآية ١١٧ ختمت ( وأهلها #مصلحون)