لو كنتَ قد أحببتَني لعذرتَني
ورصفتَ لي درباً إلى منجاتي
لسألتَ لي عن حُجةٍ وقبلتَها
وعفوتَ قبلَ تعذُّرِي وشَكاتي
لبحثتَ في سبعينَ عذراً ممكناً
ولقلتَ لمّا لم تجده سيأتي
مالفرق ُبين الآخرينَ وبينَ مَنْ
نهوى إذن يا قطعةً من ذاتي؟
ورصفتَ لي درباً إلى منجاتي
لسألتَ لي عن حُجةٍ وقبلتَها
وعفوتَ قبلَ تعذُّرِي وشَكاتي
لبحثتَ في سبعينَ عذراً ممكناً
ولقلتَ لمّا لم تجده سيأتي
مالفرق ُبين الآخرينَ وبينَ مَنْ
نهوى إذن يا قطعةً من ذاتي؟