تَغْارُ حَبيّبَتي
مِن نَسمّةٍ تَمُرَّني،
من نّظرةٍ تُشتِتَني
مِن حُبًا قَديمٍ ليْ،
مِن يَدٍ تَحطُ علىٰ يَدي
تَمنيّتُها هكَذا،
تُحَاوِرَني وتَرفُض الإِفْراطَ بيْ
تَرفُضُ شَخصًا يُحَادِثَني،
أَو يَمسِكُ يَّديْ
لَطَالّما أَحبَّبتُ إِنسٍ ليّس ليْ،
سَيتَدَّمَرُ ذَاتيْ مِن حُبي لِشَخصٍ مُحِب،
مِن نّظرةٌ مِنها يُخلَّد الحُّبُ أصبَّح بي
ماذا لَّو أَحبَّتني ..
ستَزهِرُ حَديقَتيْ بالوَّردِ،
وتَبكي السَماءُ فَرحًا لي
سَيَجريْ مَجرىٰ حُبي بِتنّاغُمِ
ولّن أُطيلُّ النّظَرُ خُلسَّةً
بَلْ سَتكُونُ بِجَانِبيْ
إِن أَحبَّتني
وسَوّفَ أُلقْي لّها
ما مَخفيَّ لّها مِن شِعْريْ
سَأَقولُّ لّها
كَم مِن مَرَّةٍ كُتِبَت لَّكِ قَصْائِديْ
سَأكتُبُ علىٰ يّديّ تَاريخُ حُبّنا
لِينّبُضُ حُبًا ليْ قَلبها
لأَشعُرُ بإِنَّني ريّشَةُ حُبٍ أَمامُهَا
وأَكتُب حَرفيْ علىٰ مِعصَمُهَا
وأُلّبِسُها قِلادّةٍ لِتَتذكَرّني حيّنَ تَشتاقُ ليْ
ولّم أَبعِدُّ عَنها، لِكَي إشبِّعُ نَاظِري مِنها
ولكِنَّ مّتى؟
إِن أَحبَّتني.
مِن نَسمّةٍ تَمُرَّني،
من نّظرةٍ تُشتِتَني
مِن حُبًا قَديمٍ ليْ،
مِن يَدٍ تَحطُ علىٰ يَدي
تَمنيّتُها هكَذا،
تُحَاوِرَني وتَرفُض الإِفْراطَ بيْ
تَرفُضُ شَخصًا يُحَادِثَني،
أَو يَمسِكُ يَّديْ
لَطَالّما أَحبَّبتُ إِنسٍ ليّس ليْ،
سَيتَدَّمَرُ ذَاتيْ مِن حُبي لِشَخصٍ مُحِب،
مِن نّظرةٌ مِنها يُخلَّد الحُّبُ أصبَّح بي
ماذا لَّو أَحبَّتني ..
ستَزهِرُ حَديقَتيْ بالوَّردِ،
وتَبكي السَماءُ فَرحًا لي
سَيَجريْ مَجرىٰ حُبي بِتنّاغُمِ
ولّن أُطيلُّ النّظَرُ خُلسَّةً
بَلْ سَتكُونُ بِجَانِبيْ
إِن أَحبَّتني
وسَوّفَ أُلقْي لّها
ما مَخفيَّ لّها مِن شِعْريْ
سَأَقولُّ لّها
كَم مِن مَرَّةٍ كُتِبَت لَّكِ قَصْائِديْ
سَأكتُبُ علىٰ يّديّ تَاريخُ حُبّنا
لِينّبُضُ حُبًا ليْ قَلبها
لأَشعُرُ بإِنَّني ريّشَةُ حُبٍ أَمامُهَا
وأَكتُب حَرفيْ علىٰ مِعصَمُهَا
وأُلّبِسُها قِلادّةٍ لِتَتذكَرّني حيّنَ تَشتاقُ ليْ
ولّم أَبعِدُّ عَنها، لِكَي إشبِّعُ نَاظِري مِنها
ولكِنَّ مّتى؟
إِن أَحبَّتني.