تِلّكَ النَظراتُ تُفقِدَّني صَوابي
حيّنَ ألّتَفِتُ لأَراها
والّقاها، تُناظِرَّني، وواقِفَةٌ مَع شَخصٌا آخْر !
وتِلّكَ الإِبتِسَامة ..
بِحضْرَّتِهَا ضَائِعٌ انا، آه مِن حُبٍ بَعيدٍ لّيّتَني أَحضِنُّهَا
أَصبّحتُ أَشتاقُ لّها، في صُبحٍ ، فَجرٍ وَليّلٍ
ما تَبقىٰ مِني، وجُزءٍ وكُلي، أُحِبُّها.
حيّنَ ألّتَفِتُ لأَراها
والّقاها، تُناظِرَّني، وواقِفَةٌ مَع شَخصٌا آخْر !
وتِلّكَ الإِبتِسَامة ..
بِحضْرَّتِهَا ضَائِعٌ انا، آه مِن حُبٍ بَعيدٍ لّيّتَني أَحضِنُّهَا
أَصبّحتُ أَشتاقُ لّها، في صُبحٍ ، فَجرٍ وَليّلٍ
ما تَبقىٰ مِني، وجُزءٍ وكُلي، أُحِبُّها.