لا صحة لوجود توجّه معين للتصرفات يحدد جودة قيامك بها أو يقيس صفاء نيّتك تجاه أداءها؛ أنا أعتزل الناس لأرتاح، أنت تجتمع بهم ليهنأ بالك، هل هذا يعني أن أحدنا على خطأ؟ كلانا نحمل نفس الهدف مع إختلاف الأدوات أنا أعد حتى المئة قبل الإقدام على خطوة، أنت تقفز من غير تفكير، كلانا نتقدم، بسرعات مختلفة ولكنّ النية واحدة.
"عندما لا يفعل الناس ما تقوم أنت بفعله لتصل إلى مرادك فهذا لا يعني أنّهم أقل دراية ومعرفة، هناك دائمًا طريقة أخرى للوصول لا تشبه طريقتك."✨