تلخيص حال فركوس في أسطر!!
نجزم أن كل خصلة من هذه إلا وهي فيه:
♦ أما مخالفته لمقتضى العلم فكثيرة منها:
√العلم رحم بين أهله وهو قد قد شتم علماء الداخل والخارج.
√العالم الرباني يربي الناس على الأخلاص والفضائل وهو يفتح لهم أبواب الشر.
√العالم الرباني يدعو للاجتماع على الحق وهو يأمرهم بالفوضى!
♦أما عن جهله بواقع الدعوة فحدث ولا حرج:
الرجل قابع في سردابه لا يراعي المصالح والمفاسد ولا علم له بواقع الدعوة أو الظروف المحيطة بها:
√ ولذلك تراه يدخل في خصومات مع السلفيين غير مبال بنتائجها وضرها.
√ومن جهله بالواقع حكمه في مسائل المشايخ بالجور والحيف من غير دراية ولا علم بوقائع الأحداث!
√ومن جهله بالواقع إخراجه لفتاوى الإنكار العلني في زمن المظاهرات والحراك وغليان الشعب!
√ أما الأمراض القلبية: فهو أكثر من أن يعد؛ العجب بنفسه وأنه وريث الأنبياء ولن يصلوا إليه ولن يستطيعوا الرد عليه وأنه من زمان يعمل لوحده وأنه وأنه...
واتباعه للهوى كثيرة كذلك فقد حكم على خصومه بالباطل وبالهوى مخالفا أحاديث الرسول عليه الصلاة والسلام!
♦أما عن المطامع والمناصب فيكفي رضاه بالتجديد، ويكفي طرحه لأهل العلم وتقريبه لأهل الأموال ومحاربته للخير!
نجزم أن كل خصلة من هذه إلا وهي فيه:
♦ أما مخالفته لمقتضى العلم فكثيرة منها:
√العلم رحم بين أهله وهو قد قد شتم علماء الداخل والخارج.
√العالم الرباني يربي الناس على الأخلاص والفضائل وهو يفتح لهم أبواب الشر.
√العالم الرباني يدعو للاجتماع على الحق وهو يأمرهم بالفوضى!
♦أما عن جهله بواقع الدعوة فحدث ولا حرج:
الرجل قابع في سردابه لا يراعي المصالح والمفاسد ولا علم له بواقع الدعوة أو الظروف المحيطة بها:
√ ولذلك تراه يدخل في خصومات مع السلفيين غير مبال بنتائجها وضرها.
√ومن جهله بالواقع حكمه في مسائل المشايخ بالجور والحيف من غير دراية ولا علم بوقائع الأحداث!
√ومن جهله بالواقع إخراجه لفتاوى الإنكار العلني في زمن المظاهرات والحراك وغليان الشعب!
√ أما الأمراض القلبية: فهو أكثر من أن يعد؛ العجب بنفسه وأنه وريث الأنبياء ولن يصلوا إليه ولن يستطيعوا الرد عليه وأنه من زمان يعمل لوحده وأنه وأنه...
واتباعه للهوى كثيرة كذلك فقد حكم على خصومه بالباطل وبالهوى مخالفا أحاديث الرسول عليه الصلاة والسلام!
♦أما عن المطامع والمناصب فيكفي رضاه بالتجديد، ويكفي طرحه لأهل العلم وتقريبه لأهل الأموال ومحاربته للخير!