التجربة الروحية dan repost
١١.١١.١١
#الكون_يتحدث
نوفمبر شهر ذو طاقة عالية على مر السنين لكونه يحمل ترددات عالية و هذا ما جعل العديد من المهتمين بعلم الارقام و الطاقة ان يطلقون عليه شهر الاحتمالات و البدايات الجديدة و قد تحدثت كثيرا عن طاقة نوفمبر للسنوات الماضية و تزامنها مع الاحداث الفلكية حينها و لكن هذه الليلة تختلف طاقتها بشكل اقوى و اكبر مما مضى.
ساتطرق سريعا لطاقة نوفمبر بشكل عام من حيث الدلالة الطاقية في علم الارقام. فلقد احتلت الأرقام أهمية ودلالة دائمًا عندما يتعلق الأمر بفهم الكون وكيف تم إنشاؤه. و عندما تنظر بشكل أعمق، فهناك في كثير من الأحيان هندسة مقدسة ، أو مجموعة من أنماط الأرقام المتكررة في جميع الإبداعات على هذه الأرض.
من خلال الدراسة والتوافق مع هذه الأرقام ، تمكن علماء الارقام من اكتشاف الأسرار وراء كل رقم وما قد يعنيه.
من المنظور الروحي ، كان 11 دائمًا عددًا مرتبطًا بالعوالم العليا. حتى الرقم نفسه يبدو وكأنه عمودان أو بوابتان، و كأنها تعني هذا العالم و العالم الآخر ، و لهذا تكثر البوابات الطاقية في هذا الشهر.
طوال شهر نوفمبر ، يمكننا الاستفادة من هذا الاهتزاز العالي والوصول إلى العوالم النورانية بسهولة أكبر. قد نستشعر ذلك في لحظات الاتصال العابرة و نجد المزيد من التقدم و الارتقاء الروحي عندما نستقطع بعض الوقت لنتأمل و نتخذ بعض الإجراءات لتعزيز مستوى وعينا.
ويتضخم هذا الأمر أكثر في عام 2018 ، لأن هذا العام يحمل اهتزاز رقم 11 منذ بدايته. و هذا يضيف فعالية طاقية اكثر في نوفمبر و يعطيه نكهة مختلفة قليلاً.
في الواقع، هذا الشهر يحمل ٣ بوابات طاقية يستمر اثر كل بوابة ١١ يوم اول بوابة كانت في الفاتح من نوفمبر 1 والثانية في 11 نوفمبر و الثالثة بوابة التوهج في ٢٢ نوفمبر.
الشفرة الطاقية ١١.١١.١١
تاخذنا نحو مستوى جديد كليا. هذه البوابة فرصة رائعة للتعبير عن وضع النية والتواصل مع عالم الروح، و أيضًا هي بوابة قوية جداً للشفاء.
في هذا اليوم ١١ نوفمبر ٢٠١٨ ، لدينا بالفعل القدرة على شفاء أجسامنا وعقولنا وقلوبنا وأرواحنا على كل المستويات. التردد لأي نية سيتم تضخيمها، لهذا هي تعتبر بوابة خلّاقة، سيتم تضخيم طاقة اي نية نركز عليها و خصوصا نوايا التشافي و الارتقاء، و من المرجح أن نشعر جميعاً بالتأثيرات على مستوى أعمق.
يمكن أن تظهر هذه الطاقة الشافية على مستوى عاطفي أو جسدي أو روحي، لهذا استمع إلى ما يحتاج إليه جسدك وانوي إدخال الشفاء في جميع مجالات حياتك.
يمكنك القيام بذلك من خلال التأمل، ان تزرع كارما خير لنفسك بنية الدخول في طاقة هذه البوابة، و ان تبدأ باتباع أسلوب حياة صحي، والاستماع إلى الرسائل التي قد يحاول جسدك و روحك إرسالها إليك.
هذه البوابة بوابة تغيير و شفاء و قوة و خير عظيم فلا تنسَ نصيبك منها و اسمح ان تدخل في مجالها، و انوي ان ترى اثرها فيك و في الكون من حولك، و تذكر ان اثرها سيبقى فعالا حتى ٢٢ نوفمبر في بوابة النور و التوهج الثالثة.
شهر نوفمبر هو بالفعل شهر فعال يمكنك استخدامه لصالحك خاصة بعد انتهاء ١٠ اشهر من دوامات التنظيف و التحرر التي عايشتها لتهيئتك للخير القادم اليك.
لارواحكم كل النور و الحب.
نوفمبر ٢٠١٨
#الكون_يتحدث
نوفمبر شهر ذو طاقة عالية على مر السنين لكونه يحمل ترددات عالية و هذا ما جعل العديد من المهتمين بعلم الارقام و الطاقة ان يطلقون عليه شهر الاحتمالات و البدايات الجديدة و قد تحدثت كثيرا عن طاقة نوفمبر للسنوات الماضية و تزامنها مع الاحداث الفلكية حينها و لكن هذه الليلة تختلف طاقتها بشكل اقوى و اكبر مما مضى.
ساتطرق سريعا لطاقة نوفمبر بشكل عام من حيث الدلالة الطاقية في علم الارقام. فلقد احتلت الأرقام أهمية ودلالة دائمًا عندما يتعلق الأمر بفهم الكون وكيف تم إنشاؤه. و عندما تنظر بشكل أعمق، فهناك في كثير من الأحيان هندسة مقدسة ، أو مجموعة من أنماط الأرقام المتكررة في جميع الإبداعات على هذه الأرض.
من خلال الدراسة والتوافق مع هذه الأرقام ، تمكن علماء الارقام من اكتشاف الأسرار وراء كل رقم وما قد يعنيه.
من المنظور الروحي ، كان 11 دائمًا عددًا مرتبطًا بالعوالم العليا. حتى الرقم نفسه يبدو وكأنه عمودان أو بوابتان، و كأنها تعني هذا العالم و العالم الآخر ، و لهذا تكثر البوابات الطاقية في هذا الشهر.
طوال شهر نوفمبر ، يمكننا الاستفادة من هذا الاهتزاز العالي والوصول إلى العوالم النورانية بسهولة أكبر. قد نستشعر ذلك في لحظات الاتصال العابرة و نجد المزيد من التقدم و الارتقاء الروحي عندما نستقطع بعض الوقت لنتأمل و نتخذ بعض الإجراءات لتعزيز مستوى وعينا.
ويتضخم هذا الأمر أكثر في عام 2018 ، لأن هذا العام يحمل اهتزاز رقم 11 منذ بدايته. و هذا يضيف فعالية طاقية اكثر في نوفمبر و يعطيه نكهة مختلفة قليلاً.
في الواقع، هذا الشهر يحمل ٣ بوابات طاقية يستمر اثر كل بوابة ١١ يوم اول بوابة كانت في الفاتح من نوفمبر 1 والثانية في 11 نوفمبر و الثالثة بوابة التوهج في ٢٢ نوفمبر.
الشفرة الطاقية ١١.١١.١١
تاخذنا نحو مستوى جديد كليا. هذه البوابة فرصة رائعة للتعبير عن وضع النية والتواصل مع عالم الروح، و أيضًا هي بوابة قوية جداً للشفاء.
في هذا اليوم ١١ نوفمبر ٢٠١٨ ، لدينا بالفعل القدرة على شفاء أجسامنا وعقولنا وقلوبنا وأرواحنا على كل المستويات. التردد لأي نية سيتم تضخيمها، لهذا هي تعتبر بوابة خلّاقة، سيتم تضخيم طاقة اي نية نركز عليها و خصوصا نوايا التشافي و الارتقاء، و من المرجح أن نشعر جميعاً بالتأثيرات على مستوى أعمق.
يمكن أن تظهر هذه الطاقة الشافية على مستوى عاطفي أو جسدي أو روحي، لهذا استمع إلى ما يحتاج إليه جسدك وانوي إدخال الشفاء في جميع مجالات حياتك.
يمكنك القيام بذلك من خلال التأمل، ان تزرع كارما خير لنفسك بنية الدخول في طاقة هذه البوابة، و ان تبدأ باتباع أسلوب حياة صحي، والاستماع إلى الرسائل التي قد يحاول جسدك و روحك إرسالها إليك.
هذه البوابة بوابة تغيير و شفاء و قوة و خير عظيم فلا تنسَ نصيبك منها و اسمح ان تدخل في مجالها، و انوي ان ترى اثرها فيك و في الكون من حولك، و تذكر ان اثرها سيبقى فعالا حتى ٢٢ نوفمبر في بوابة النور و التوهج الثالثة.
شهر نوفمبر هو بالفعل شهر فعال يمكنك استخدامه لصالحك خاصة بعد انتهاء ١٠ اشهر من دوامات التنظيف و التحرر التي عايشتها لتهيئتك للخير القادم اليك.
لارواحكم كل النور و الحب.
نوفمبر ٢٠١٨