فتركتُ حُب الفاتنات لأنني
رجُلاً تقي زاهد قوام
فعندما رأيت رمش عينها
سقطتُ أرضاً أردتُ النهوض
لكن سَيفُ عينها بتار رفعتُ
رأسي ورأيتُ وجهها مندهشاً
هل هي أنس أو ملاكاً منزلاً جبار
رجُلاً تقي زاهد قوام
فعندما رأيت رمش عينها
سقطتُ أرضاً أردتُ النهوض
لكن سَيفُ عينها بتار رفعتُ
رأسي ورأيتُ وجهها مندهشاً
هل هي أنس أو ملاكاً منزلاً جبار