كَم مِن يَومٍ لَبِثْتُ قَبلَ إنكِسَارِي
رَأَيتُ بِهُم الجَميعُ وَ لَمْ أَرَ حَياتِي
بيَّ لَهفَةُ، لـ موطنٍ غَابَ و لَمْ تحُنُ لَه أَبصَارِي
بِـ حضنٍ كساهُ البردُ لَا الحنينُ
غُضونُ الأيامُ مِن وَقتُ إزدِهَارِي
سَاعَةُ الحَياةُ كَـ دُنوَتِي
نَاحَ قَلبِي قَبلَ إنفِجَارِي
وَ هَطَلَ مَطرُ الجُودُ كَـ قُربَ مَمَاتِي
لَمْ أَكُنْ الغَيمَةِ وَلا لَهَا أَمطَارِي
صَدرِي بِهُ غَارَ اللَهِيبُ
لَنْ تُطفِأهُ المَطرِ ، فَـ لَا لَها إعتِذاَرِي.
رَأَيتُ بِهُم الجَميعُ وَ لَمْ أَرَ حَياتِي
بيَّ لَهفَةُ، لـ موطنٍ غَابَ و لَمْ تحُنُ لَه أَبصَارِي
بِـ حضنٍ كساهُ البردُ لَا الحنينُ
غُضونُ الأيامُ مِن وَقتُ إزدِهَارِي
سَاعَةُ الحَياةُ كَـ دُنوَتِي
نَاحَ قَلبِي قَبلَ إنفِجَارِي
وَ هَطَلَ مَطرُ الجُودُ كَـ قُربَ مَمَاتِي
لَمْ أَكُنْ الغَيمَةِ وَلا لَهَا أَمطَارِي
صَدرِي بِهُ غَارَ اللَهِيبُ
لَنْ تُطفِأهُ المَطرِ ، فَـ لَا لَها إعتِذاَرِي.