- D e Y a R ♡ # .


Kanal geosi va tili: ko‘rsatilmagan, ko‘rsatilmagan
Toifa: ko‘rsatilmagan



- مرحبًا، انتَ الآن داخل عقلكَ، لا تَقلق جميع الامور تحت السيطره، تذكر دائمًا يُمكنني احتضانكَ في وقتَك السيء، انا احُبّك .
تَ : @vyvv1

Связанные каналы

Kanal geosi va tili
ko‘rsatilmagan, ko‘rsatilmagan
Toifa
ko‘rsatilmagan
Statistika
Postlar filtri


- من ٌ لا يعرْف ديار ّ فاتهه، الكثيَر .


‏هذه الليله أنا وحيد، الغريب في هذا ان جميع الليالي اكون بها وحيد وحزين برفقة الموسيقى والكُتب، لكن هذه الليلة لا أستطيع بها فعل اي شيء سوى تأمل سقف غرفتي، ومحاولات إخفاء هذا الحُزن والبؤس،


أنا الذي لايفوت النبرة المنكسرة، والعين التي فقدت بريقها، والروح التي لم تعُد تتوهج، أنا من الذين لا يفوتهم المشهد خلف الكواليس .. مهما بدا لي ظاهرك مبتسم دائماً أعلم ما تُخفيه معاركك .


"في النهاية أيقنت أن عدم الرد ،هوَ الرد، لا يوجد وقتً للنِقاش او المُجادله في الحديث، او حتى للمُفاوضه، على الذي حَصّل بِسبب افعالكِ السيئه، لستُ بحاجةٌ إليكِ، ولا بحاجة إلى اي شيئً، انا بمُفردي سندٌ لنفسّي، لا احتاج الى احدً."


‏"هل مازلت للآن تظنه يحبك؟ ألا ترى كيف يمضي أيامه دونك، دون الإطمئنان عليك، دون أن يفاجئك مرة برسالة يُخبرك بها أنك تتواجد في أفكاره وأنه يُحبك ولا يُطيق الابتعاد عنك، ألم تكفيك أفعاله لتبتعد دون عودة، ألا تشعر بأنك لم تكن كافيًا لشخصٍ أغرقته بالحب ولم يُبادلك نصف شعورك حتى؟"


-


من جِدار غرفتي المُفَطرّ - تنطلق أصواتاً فاترة , إقتربتُ بحذرٍ فدار الحُزن برأسه ليقول بكبرياء : الخوف الذي تحملهُ في عينيك , يجعلني أحيّا معك لطيلة حياتك. تقدم إليّ. " أفعل ما يجب عليك فعله الآن , لا مجال لأهدار الوقت" . جمدتُ في مكاني فرمقنّي بنظرة عناءٍ . أبتسمتُ له ليكملَ طريقهُ ويختفي, ثم أختلستُ النظر عليه بنصفِ عينٍ. كان ظهره شديد الندّوب - تماماً كظهري - رأيته ينصرف قائلاً : من يحيا بين الشقوق, عليه أن يتحمل العقارِب التي تخرج.


. ⌯ قنوات تابعا لنا .
- لـ رسائل : @DWOIi .
- : لـ ﭑوزلام ٰ : @haneen_25 .
- لـ بيعحسابات ببجي : @DEOO2 .


مرحبًا؟، كيف حالك بعد الفُراق لأكثر من ثلاثة اشهُر؟، اوه! هالات عينيكِ بارزه؟ لماذا هذًا يا حبيبتي؟ او لا يَهُم اعلم، ذٓلك بسبب الكثير من الارهاق وَ الإجهاد في دراستك، لكِن بالرُغم من ذٓلك تَبقّين جميلة، - اتقرب قليلًا لأحضتنُكِ -، احتضنُكِ بقوةٌ،اشتقت إلى ايامنا، إلى حديثنا الطويل، او رُبما؟ إلى المشاكل والنزاعات التي تَحصل بيننا، يبدو امر مُضحك ومُحزن بعض الشيء، لقد اصبحنًا للذكرى، أتمنىٰ ان تَكونين بخيرٌ ".


لقد اصبحت حالتي مُزريةً للغاية ، لم اعد مثل السابق ، بدأ الحزنُ تحت عيني يظهر للغرباء ، اشعُر وكأنني غريب في هذا العالم ، لستُ مُكترثًا للأشياء التي تحصل سيئةٌ او جيدة لم يعد الامر مُهم
لا اعلم كيف سأتخطى هذه الايام الثقيلة"


‏أريد الكتابة، أريد تفريغ هذا الحزن، لقد فقدت القدرة على ذلك، لا أعرف كيف يفترض بالكتابة أن تبدأ، الأرجح من مكانٍ ما كهذا، حيث يروق كل شيء بالشك، تبدو الكتابة وكأنها الشيء الوحيد الذي أستطيع فعله، أريد أن أضع نقطة أخيرة في السطر الأخير، قبل أن يبتلعني الغياب


"عليك ان تعلم يا صديقي الذي لا يُبادر ولا يشتاق الذي يُسمى عديم احساس او بلا مشاعر ! يَجّب عليك انت تعلم ! ان هذا الشخص كان يتعرض للصدمات من جميع الاشياء ! من شخصةُ المفضل ، من كُل شخصً قريب لـهُ ! لا يَهُمهُ أي شيئًا ! مهما حدث ، مهما حاولوا معهُ ، كان شخصًا وفيًا ، كان بريئًا ، كانت نيتهُ صادقه ، لا يُمكنه تحمُل ما حدث له ! لقد اصبح باهت ، يرى العالم بصورةً بيضاءً وسوداءً ، الاشخاص الذين لا يَكترثون للأشياء هُم اصدق واكثر الاشخاص صدقًا ، كان يتعرض للصدمات ، مِن شدة الصد مات ، ماتت مشاعرهُ ، لكِنهُ شخصًا نقيًّا الى هذهِ اللحظةَ".

12 ta oxirgi post ko‘rsatilgan.

2 167

obunachilar
Kanal statistikasi