تُرى قَبَّلَتكَ الريحُ عَنّي وَبَلَّغَت
مِنَ السِرَّ ما اِستَودَعتها حينَ هَبَّتِ
تَحِيَّةَ مُشتاقٍ يَعضُّ بَنانَهُ
عَلى قَدَمٍ زلّت وَلم تَتَثَبَّتِ
مِنَ السِرَّ ما اِستَودَعتها حينَ هَبَّتِ
تَحِيَّةَ مُشتاقٍ يَعضُّ بَنانَهُ
عَلى قَدَمٍ زلّت وَلم تَتَثَبَّتِ