وأعظم حظ لابن آدم في الدُنيا امرأةً صالحة أصيلة تعرف ربّها قبل أن تعرف بعلها، فتكون سترهُ وغطاءه، عفافهُ ووجاءَه، كُلّما نظر إليها وجد في وجهها أُنسًا، وكُلّما غابت عن عينيه وجد من دونها بؤسًا، لا تستوي والناس أبدًا، ولا يشغلهُ عنها شاغلٌ ولو كانت نفسهُ التي بين جنبيه.. 🤍