سماعُ الحديثِ النبويِّ للعمل به:
الصحابي أبو عبد الله بشرٌ الغنوي، راوي حديث: (لتُفتحن القسطنطينية)، جاء بترجمته في "التاريخ الكبير" للبخاري قولُه:
دعاني مسلمةُ بنُ عبدِ الملك، فسألني عن هذا الحديث، فحدَّثتُه فغزا القُسطنطينية !
وجعل الحافظ ابنُ حجرٍ المقولةَ لابنه عبد الله
التاريخ الكبير: 81/2
الإصابة بتمييز الصحابة: 438/1
يقول محمد وائل: وهذا الحديثُ صحَّحه بعضُ حفاظ الإسلام، وضعَّفه بعضُ المتأخرين، إلا أنَّ ورودَه في القرون الأُولى، ومحاولةُ عظماءِ الإسلام نيلَ هذه البشارةِ النبوية، والدخولَ بتلكَ المعجزةِ المحمدية، مشعرٌ بأصله وقوةِ الاحتجاجِ به !
والله أعلم
(رجاءً عدم التعليق بالتصحيح والتضعيف، فالمقصود من المنشور شيءٌ آخر)
الصحابي أبو عبد الله بشرٌ الغنوي، راوي حديث: (لتُفتحن القسطنطينية)، جاء بترجمته في "التاريخ الكبير" للبخاري قولُه:
دعاني مسلمةُ بنُ عبدِ الملك، فسألني عن هذا الحديث، فحدَّثتُه فغزا القُسطنطينية !
وجعل الحافظ ابنُ حجرٍ المقولةَ لابنه عبد الله
التاريخ الكبير: 81/2
الإصابة بتمييز الصحابة: 438/1
يقول محمد وائل: وهذا الحديثُ صحَّحه بعضُ حفاظ الإسلام، وضعَّفه بعضُ المتأخرين، إلا أنَّ ورودَه في القرون الأُولى، ومحاولةُ عظماءِ الإسلام نيلَ هذه البشارةِ النبوية، والدخولَ بتلكَ المعجزةِ المحمدية، مشعرٌ بأصله وقوةِ الاحتجاجِ به !
والله أعلم
(رجاءً عدم التعليق بالتصحيح والتضعيف، فالمقصود من المنشور شيءٌ آخر)