لدي عمومًا قدرة على العفو والصفح. أعفو وأصفح دون أن يطلب مني ليس لشيءٍ إلا ابتغاءً في ثواب وفضل العفو، وأنّ هذا أسْلَم لقلبي.
ودومًا أقرّ أن هذه القدرة نعمة عظيمة تستوجب الحمد والشكر، والحمد لله ربّ العالمين.
وعلى هذا فإنّي كلّما أُذِيتُ بشكلٍ بالغ، عزمت في نفسي على عدم المسامحة من شدّة الأذى. فأتذكّر آية "وليعفوا وليصفحوا ألا تحبّون أن يغفر الله لكم!" وأحدّث بها نفسي، فتأبى العفو. لدرجة أنّي أقرر أن أستغفر وأذكر الله لأُثاب كبديل عن ثواب العفو.
وفي كلّ مرة لا ألبث أن أستغفر حتّى يلين قلبي، ويسهل عليّ العفو بعد أن كنت قد عزمت! ليست فقط مرة، بل في كلّ مرة!
كالعادة، يُيسّر ذكر الله كلّ عسير، ويهوّن كلّ صعب.
ودومًا أقرّ أن هذه القدرة نعمة عظيمة تستوجب الحمد والشكر، والحمد لله ربّ العالمين.
وعلى هذا فإنّي كلّما أُذِيتُ بشكلٍ بالغ، عزمت في نفسي على عدم المسامحة من شدّة الأذى. فأتذكّر آية "وليعفوا وليصفحوا ألا تحبّون أن يغفر الله لكم!" وأحدّث بها نفسي، فتأبى العفو. لدرجة أنّي أقرر أن أستغفر وأذكر الله لأُثاب كبديل عن ثواب العفو.
وفي كلّ مرة لا ألبث أن أستغفر حتّى يلين قلبي، ويسهل عليّ العفو بعد أن كنت قد عزمت! ليست فقط مرة، بل في كلّ مرة!
كالعادة، يُيسّر ذكر الله كلّ عسير، ويهوّن كلّ صعب.