«مَا مِن عَبدٍ مُسلمٍ يُكثِرُ الصَّلاةَ عَلىٰ مُحمَّدٍ ﷺ، إلَّا نوَّرَ الله قَلبَه، وغَفرَ ذَنبَهُ، وشَرحَ صَدرَهُ، ويسَّرَ أمرَهُ؛ فأكثِرُوا مِن الصَّلاةِ؛ لَعلَّ الله يَجعَلكُم مِن أهلِ مِلَّتِهِ، ويَستَعمِلكُم بسُنَّتِه، ويَجعَلهُ رَفِيقَنَا جَمِيعًا في جنَّتِهِ، فهو المُتَفضِّلُ عَلينَا برَحمَتِه».
ابنُ الجَوزيِّ -رَحِمَهُ اللهُ-.
[ بُستَانُ الوَاعِظِين || ٢٩٧ ]
﮼وارِفَه🪴.•