بعد سنة وشهرين من الحرب في غزة وتدمير كل شيء في مساحات واسعة منها، ومن بين الركام والدماء والجثث والأشلاء؛ تحدث قصص بطولية أشبه بالخيال في مقاومة العدو وعزة النفس والإباء والصمود، فسبحان من جعل قلوب صالحي عباده تحمل كل هذا القدر من الثبات والصبر.
ونسأل الله لهم الفرج والمدد، ولا حول ولا قوة إلا بالله العليّ العظيم.