- مِنْ آدَابِ الدُّعَاءِ عَدَمَ الاسْتِعْجَالِ للاستجابة لِمَا رَوَاهُ مُسْلِمٌ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ : " يُسْتجَابُ لأَحَدِكُم مَا لَم يعْجلْ: يقُولُ قَد دَعوتُ رَبِّي، فَلم يسْتَجبْ لِي "
وَمِنْ آدَابِ الدُّعَاءِ كَذَلِكَ إنْ يَدْعُوَ الْعَبْدِ رَبَّهُ وَهُوَ مُوقِنٌ بِأَنَّ اللَّهَ ﷻ سيستجيب دُعَاءَه، فَإِنَّ ذَلِكَ مِمَّا يَجْعَلُ الدُّعَاءِ أَسْمَعُ وَأَرْجَى لِلْقَبُول .
رَوَى التِّرْمِذِيُّ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ:
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ : " ادْعُوا اللهَ
وأنتمْ مُوقِنُونَ بالإجابةِ " إسناده حسن.
وَالْمَقْصُود بِالْيَقِين حُسْنِ الظَّنِّ بِاَللَّهِ تَعَالَى.
وَمِنْ ذَلِكَ أَيْضًا : أَكْلُ الْحَلَالِ ، وَتَرَك الْمَعَاصِيَ لِأَنَّ الْحَرَامَ وَفَعَل السَّيِّئَات كُلُّ ذَلِكَ مِنْ مَوَانِعِ اِسْتِجَابَة الدُّعَاء ، فَقَدْ ذَكَرَ النَّبِيُّ ﷺ كَمَا عِنْدَ مُسْلِمٍ : " لرَّجلَ يُطيلُ السَّفرَ أشعثَ أغبرَ يمدُّ يدَه إلى السَّماءِ يا ربِّ يا ربِّ ومطعمُه حرامٌ ومشربُه حرامٌ وملبسُه حرامٌ وغذِّيَ بالحرامِ فأنَّى يستجابُ لذلِك "
وَمِنْ آدَابِ الدُّعَاءِ كَذَلِكَ إنْ يَدْعُوَ الْعَبْدِ رَبَّهُ وَهُوَ مُوقِنٌ بِأَنَّ اللَّهَ ﷻ سيستجيب دُعَاءَه، فَإِنَّ ذَلِكَ مِمَّا يَجْعَلُ الدُّعَاءِ أَسْمَعُ وَأَرْجَى لِلْقَبُول .
رَوَى التِّرْمِذِيُّ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ:
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ : " ادْعُوا اللهَ
وأنتمْ مُوقِنُونَ بالإجابةِ " إسناده حسن.
وَالْمَقْصُود بِالْيَقِين حُسْنِ الظَّنِّ بِاَللَّهِ تَعَالَى.
وَمِنْ ذَلِكَ أَيْضًا : أَكْلُ الْحَلَالِ ، وَتَرَك الْمَعَاصِيَ لِأَنَّ الْحَرَامَ وَفَعَل السَّيِّئَات كُلُّ ذَلِكَ مِنْ مَوَانِعِ اِسْتِجَابَة الدُّعَاء ، فَقَدْ ذَكَرَ النَّبِيُّ ﷺ كَمَا عِنْدَ مُسْلِمٍ : " لرَّجلَ يُطيلُ السَّفرَ أشعثَ أغبرَ يمدُّ يدَه إلى السَّماءِ يا ربِّ يا ربِّ ومطعمُه حرامٌ ومشربُه حرامٌ وملبسُه حرامٌ وغذِّيَ بالحرامِ فأنَّى يستجابُ لذلِك "