لماذا أتعبتوني إلى هذا الحد؟
لماذا اهملتوني؟ لماذا جعلتوني أتمنى لو أنني لم أُصادفكم أبدا؟
جعلتم دموعي تنهمر كل يوم دون توقف، ميزتُكم عنهم، كنتُ أسعى لإسعادكم دائما، كنت لا أستطيع أن أراكم حزينين ، ضللتُ صامدة من أجلكم رُغم مُحاربتهم لنا، التمست لكم بدل العُذر ألفا، حاربت الظروف، الفترات والتعب من أجلكم، راعيتكم وراعيتُ ظروفكم، كنتُ دائما أخشى عليكم كما تخشى الأم على طفلها، وعندما تخبرونني بأنكم تشعرون بالضيق، كنت أُصاب بأضعاف ضيقكم!
كنتُ أضم اسمكم في دعائي.."أن أسعدهم يالله"!
وفور وصول رسالة منكم، تتسارع نبضات قلبي، يراودني شعور جميل، كنت أعتدل في جلوسي اتعلمون هذا؟! وعندما يمر يومٌ بدونكم أُرهق من شدة الحنين، ولكن ماذا فعلتم؟ ذهبتم لغيري، كنتم تعلمون أن فراقكم سيتعبني، ومع ذلك فارقتوني وبدون سبب!
أترون ما فعلتهم سهل تجاوزه؟
لماذا؟
أما كنت أستحق الحب والاهتمام؟أم أنكم لم تحبونني من البداية؟
كنتم تتعافون بي أليس كذلك؟ ولكن وفقكم الله وحفظكم أينما كنتم!
أتمنى أن لا تدور عليكم الدنيا وتسقيكم مما أسقيتموني إياه، وفي النهاية أريد أن أقول لكم..بأن حبكم في قلبي راسخ دائما حتى وإن كان غيرُكم معي
وداعاً .
#بقلم ملجئي
لماذا اهملتوني؟ لماذا جعلتوني أتمنى لو أنني لم أُصادفكم أبدا؟
جعلتم دموعي تنهمر كل يوم دون توقف، ميزتُكم عنهم، كنتُ أسعى لإسعادكم دائما، كنت لا أستطيع أن أراكم حزينين ، ضللتُ صامدة من أجلكم رُغم مُحاربتهم لنا، التمست لكم بدل العُذر ألفا، حاربت الظروف، الفترات والتعب من أجلكم، راعيتكم وراعيتُ ظروفكم، كنتُ دائما أخشى عليكم كما تخشى الأم على طفلها، وعندما تخبرونني بأنكم تشعرون بالضيق، كنت أُصاب بأضعاف ضيقكم!
كنتُ أضم اسمكم في دعائي.."أن أسعدهم يالله"!
وفور وصول رسالة منكم، تتسارع نبضات قلبي، يراودني شعور جميل، كنت أعتدل في جلوسي اتعلمون هذا؟! وعندما يمر يومٌ بدونكم أُرهق من شدة الحنين، ولكن ماذا فعلتم؟ ذهبتم لغيري، كنتم تعلمون أن فراقكم سيتعبني، ومع ذلك فارقتوني وبدون سبب!
أترون ما فعلتهم سهل تجاوزه؟
لماذا؟
أما كنت أستحق الحب والاهتمام؟أم أنكم لم تحبونني من البداية؟
كنتم تتعافون بي أليس كذلك؟ ولكن وفقكم الله وحفظكم أينما كنتم!
أتمنى أن لا تدور عليكم الدنيا وتسقيكم مما أسقيتموني إياه، وفي النهاية أريد أن أقول لكم..بأن حبكم في قلبي راسخ دائما حتى وإن كان غيرُكم معي
وداعاً .
#بقلم ملجئي