سيَكونَ هاذه ڪَلامك شِيء تذاكُر لِي لن يسعى بخَاطري ان انساهه ولا عَلى الخَاطر نَسيانَ كلامَ عشيَقه الى الشخَص المقَصود لكَن كُل كلامَ قلتَه لِي لا انسَاهه وعنَدما رجَعتنِي مكَسور ولَن يجَدرو بَك السُوال هَل انَا بخِير امَا انا لن اسَئلك لمَاذا لن تاتِي لِي وتَسئلني هَل انَا بخِير بعَد هاَذا الكسَران، سِيكون هَاذه اليِوم اكَثره يُوم اكَرهه العَلى الشخَص كرهَك بحقَيقه