ولِي شَوقٌ بهَجرِكِ ما تَأَسَّى
وشِعرٌ عَنكِ صَبَّحَنِي ومَسَّى
تَلَبَّسَنِي هَوَاكِ وأَسْكَرَتْنِي
هُمُومٌ كُنتُ أَحسَبُهُنَّ مَسَّا
ولكنْ مَن بِهِ مَسٌّ وجِنٌّ
يُنَسَّى، والمُتَيَّمُ لا يُنَسَّى
شَقِيٌّ مَن أَحَبَّ إِذا تَمَنَّى
حَبيبًا لا يُحِسُّ بما أَحَسَّا
وشِعرٌ عَنكِ صَبَّحَنِي ومَسَّى
تَلَبَّسَنِي هَوَاكِ وأَسْكَرَتْنِي
هُمُومٌ كُنتُ أَحسَبُهُنَّ مَسَّا
ولكنْ مَن بِهِ مَسٌّ وجِنٌّ
يُنَسَّى، والمُتَيَّمُ لا يُنَسَّى
شَقِيٌّ مَن أَحَبَّ إِذا تَمَنَّى
حَبيبًا لا يُحِسُّ بما أَحَسَّا