“ وأعانقها بكل الدفىء الذي تحتاج إليه ، والذي أود نقله إليها. أريد أن أعطيها كل دفئي الآن ، أريد أن أعطيها كل ما تحتاج إليه ؛ لأنني أعرف حق المعرفة أنني مهما أعطيتها ، فإنني لن أملأ تلك الصحاري التي تتمدد في قلبها منذ أن كان عمرها تسعة عشر عاماً ، وبالتحديد منذ أن قالت : مرحباً بالحياه