فكأنها والدمعُ يَقطُرُ فوقَها
ذَهبٌ بسِمطَي لُؤلؤٍ قد رُصعَا
نَشَرَت ثَلاثَ ذَوائِبٍ من شَعرِها
في لَيلَةٍ فَأرَت لَيَالي أربعَا
واستَقبَلَت قَمَر السّماءِ بوَجهها
فأرَتنيَ القَمرَينِ في وقتٍ مَعَا.
ذَهبٌ بسِمطَي لُؤلؤٍ قد رُصعَا
نَشَرَت ثَلاثَ ذَوائِبٍ من شَعرِها
في لَيلَةٍ فَأرَت لَيَالي أربعَا
واستَقبَلَت قَمَر السّماءِ بوَجهها
فأرَتنيَ القَمرَينِ في وقتٍ مَعَا.