Forward from: « الشيخ أبو قتادة الفلسطيني »
مصيبة كبرى أن لا يعلم الشباب مقدار ما بذل من دماء وجهود حتى ثبتت هوية الأمة المسلمة، فهم يعيشون اليوم في ظلال هذا النصر، بعد أن بذل العظماء أرواحهم ودماءهم في سبيل تحقيق هذا النصر.
عندما تقرأ رحلة تركيا من الأتاتوركية المجرمة ، والتي حاربت الأذان بالعربية، وحاربت قراءة القرآن، وحاربت اسم الإسلام في بلد الخلافة ثم ترى اليوم انتصار هوية الإسلام فيها تعلم كم هي الرحلة مضنية لرجال الجهاد والدعوة.
عندما تعلم ما بذله الشيوعيون في الجمهوريات الاسلامية الجنوبية لإخراج الناس من دينهم ثم ترى الإسلام أقوى منهم تعلم قيمة الأئمة الكبار.
هذا دين الله يقطع أعناق الكفرة.
بعد هذه التجارب العظيمة لأمتنا يأتي مجرم أخرق في بلاد المسلمين ليعيد تجربة أتاتورك وأمثاله في عداء الدين.
أيها المجرم ستدوسك الأحذية قريباً، وبدوسك سيكون الفتح لأمتنا.
عندما تقرأ رحلة تركيا من الأتاتوركية المجرمة ، والتي حاربت الأذان بالعربية، وحاربت قراءة القرآن، وحاربت اسم الإسلام في بلد الخلافة ثم ترى اليوم انتصار هوية الإسلام فيها تعلم كم هي الرحلة مضنية لرجال الجهاد والدعوة.
عندما تعلم ما بذله الشيوعيون في الجمهوريات الاسلامية الجنوبية لإخراج الناس من دينهم ثم ترى الإسلام أقوى منهم تعلم قيمة الأئمة الكبار.
هذا دين الله يقطع أعناق الكفرة.
بعد هذه التجارب العظيمة لأمتنا يأتي مجرم أخرق في بلاد المسلمين ليعيد تجربة أتاتورك وأمثاله في عداء الدين.
أيها المجرم ستدوسك الأحذية قريباً، وبدوسك سيكون الفتح لأمتنا.