Forward from: مرتضى المدرسي
إلهي..
انت كهفي حين تعييني المذاهب على سعتها..
لو أنَّ الناس حين تنزل بهم النقم، وتزول عنهم النعم، فزعوا إلى ربهم بصدق من نياتهم، ووله من قلوبهم، لرد عليهم كل شارد وأصلح لهم كل فاسد، ولكن الغفلة وما أدراك ما الغفلة..
فما عُذر من أغفل دخول الباب بعد فتحه؟
انت كهفي حين تعييني المذاهب على سعتها..
لو أنَّ الناس حين تنزل بهم النقم، وتزول عنهم النعم، فزعوا إلى ربهم بصدق من نياتهم، ووله من قلوبهم، لرد عليهم كل شارد وأصلح لهم كل فاسد، ولكن الغفلة وما أدراك ما الغفلة..
فما عُذر من أغفل دخول الباب بعد فتحه؟