*💥جديد💥*
*📍الأطوار التاريخية لقضية محمد الإمام المعبري*
الحمد لله وحده والصلاة والسلام على من لا نبيّ بعده وعلى آله وصحبه أما بعد:
فدفاعاً عن السلفيين المظلومين..
الذين ظلمهم الدكتور محمد بن هادي من غير ذرة دليل..
سنعرض سريعاً على القرّاء المنصفين..
# الأطوار التاريخية لقضية محمد الإمام المعبري#
والتي استعمل فيها الدكتور..
دفاعاعن نفسه؛وغضبا لشخصه..
ألوانا من التلبيس والتدليس..
ونحن بعون الله وحده، ودفاعا عن الحق وأهله..
سنستعمل له فيها؛ أصول علم الرواية وفن التاريخ..
اقتداء بأئمة السلف الصالح وفرسان الحديث..
وإليك تسلسل أطوار القضية:
(شعبان ٣٥ )
المعبري: يبرم الوثيقة الكفرية
العلماء: يحذرون من محمد الامام
عرفات المحمدي : يسجل ردا صوتيا بطلب من الجابري
ابن هادي : لا يحذر من الامام ويكتفي بتخطئته مع الإعتذار له
(شوال ٣٥)
المعبري: يؤكد الوثيقة في خطبة العيد
العلماء : يحذرون من الامام من جديد
الجابري : يبدّع الامام ويقول عنه اخواني
عرفات : يكتب ردا بعنوان (التأكيد) بطلب من الربيع
الربيع والجابري والبخاري: يقرظون رد عرفات ويؤيدونه
الدكتور:يستمر في صماته عن الامام ولا يحذر منه كبقية العلماء ولايبدعه ؛ إلى ان أشرقت شمس يوم عيد (سنة ٣٦) من غير أن يؤثر عنه طعن في الامام فضلا عن التحذير منه وتبديعه
(شوال ٣٦ )
المعبري : في خطبة بعنوان «أعف الناس قتلة اهل الايمان» يقول فيها عن انتصارات التحالف ومن معهم من اهل عدن: ( انتصارات الى جهنم).
الربيع : يبدّع الإمام ويقول عنه: أخبث من الاخوان.
بقية العلماء: يرفعون أيديهم من الإمام والتحذير قائم.
الدكتور: يسجل أول انتقاد علني للامام بالرغم من مرور أكثر من سنة كاملة من إبرام الوثيقة الكفرية بدون تحذير واضح وإنما كان انتقاده هنا بخصوص الخطبة فحسب فقال عنه (كأنما طمس الله على بصيرته) ومعلوم أن بصيرته مطموسة من يوم أبرم تلك الوثيقة فكان الواجب ان يحذّر من المعبري من أجل الوثيقة الكفرية أولا كما حذر غيره من العلماء لكنه سكت عنها ولم يتعرض لها في انتقاده بل ثبت عنه بعد ذلك أنه لا يوافق على تبديع المعبري ويعذره في إبرام الوثيقة كما سياتي قريبا في أحداث( سنة ٣٧) وهذا ماجعل محمد الإمام نفسه يحذف ما حصل في هذه الخطبة من موقعه ويعتذر عن كلامه الباطل بعد رد الدكتور مباشرة، ولكن لم يعتذر عن الوثيقة الكفرية؛ ولم يحذفها من موقعه الرسمي حتى الساعة.
(ربيع الآخر ٣٧)
عادل منصور الحسني : ينقل عن الدكتور أنه قال في الإمام (على خير) وأنه سينتظر الى أن تتجلى الامور للحكم النهائي على الإمام وينشر هذا في موقع (الشبكة السلفية) وكذلك غيره من تلاميذ الدكتور قد نقلوا قبل ذلك اعذاره للإمام في تلك الوثيقة ومن هؤلاء الطلبة المعروفين (ذو الأكمل الاندونيسي) فقد ثَبَّتَ على شيخه ابن هادي انه يعذر الامام ويخطئه ولا يبدعه وينشرون ذلك في مواقعهم كما ستراه في ملحق الروابط
تنبيه :عادل منصور الحسني : ليس هو عادل منصور الباشا شمس اليمن! وإن اتفقا في الاسم واسم الأب والدفاع عن الإمام.. والشاهد أن الناقل هو أحد طلاب الدكتور ويسكن بجوار منزله فروايته عن شيخه تصلح في الشواهد والمتابعات
خامسا (ذو الحجة ٣٧)
صلاح كنتوش : يروي عن محمد بن هادي سماعاً انه يعذر الإمام بل ويحتج له بقصة حاطب رضي الله عنه ويوثّق صلاح هذا النقل مع جملة من المشايخ قد سمعوا معه لفظ الشيخ مشافهة وهم جماعة من الثقات لا يمتري طالب علم الحديث في الحكم بصدقهم وعدالتهم ولا يتردد اهل العلم بالرواية في قبول خبرهم..
وبهذا يُعلم انه الى حدود (سنة ٣٧ ) لا يُعرف عن الدكتور تحذير واضح من الإمام من أجل الوثيقة التي أبرمها منذ (سنة٣٥ ) وإنما قال عنه (كانما طمس الله على بصيرته) من أجل (خطبة ٣٦) فحسب ولم يتعرض للوثيقة الكفرية مطلقا إلى ان جاءت (سنة ٣٨) يعني بعد مضي أكثر من ثلاث سنوات تقريبا!!!؟
فهل بعد هذه السنوات الطوال كلها؟! هل آن لمحمد بن هادي ان يخرج من صماته عن الإمام؟ ويحذر منه تحذيرا واضحا؟ او سيستمر في اعذاره والاستدلال له بالمتشابهات؟! هذا ما ستعرفه قريبا في احداث (سنة٣٨)
(رجب ٣٨)
عبد الواحد المدخلي: ينقل عن الدكتور بشهادة عدد من الثقات أنه يقول عن الوثيقة: (فيها عين الكفر) بدون تحذير من الإمام وأتباعه كما في مجلس خاص في مطعم كانون العرب.
ولاشك ان هذه كلمة حق في الوثيقة الكفرية ؛ ولكن السؤال يطرح نفسه لماذا لم يُحذر من الإمام صراحة في ذلك المجلس كما حذر العلماء ؟! ولماذا لم يبدعه كما بدع العلماء الراسخون ! ولماذا لم يُبَيِّن للحضور حكمه النهائي على حال الامام بعد تلك الوثيقة التي فيها عين الكفر؟ خاصة ان أتباع الإمام يستغلون صمات الدكتور لصالحهم؟! وفي الجملة لماذا لم يوضح موقفه من الامام بكل صراحة وبدون غمغمة؟! خاصة وانه ثبت بالسند الصحيح انه مازال يعذره و مازال ينتظر الى أن تتجلى له الأمور في زعمه؟ والجواب الأكيد: أن كل الحضور ينقلون عن الد
*📍الأطوار التاريخية لقضية محمد الإمام المعبري*
الحمد لله وحده والصلاة والسلام على من لا نبيّ بعده وعلى آله وصحبه أما بعد:
فدفاعاً عن السلفيين المظلومين..
الذين ظلمهم الدكتور محمد بن هادي من غير ذرة دليل..
سنعرض سريعاً على القرّاء المنصفين..
# الأطوار التاريخية لقضية محمد الإمام المعبري#
والتي استعمل فيها الدكتور..
دفاعاعن نفسه؛وغضبا لشخصه..
ألوانا من التلبيس والتدليس..
ونحن بعون الله وحده، ودفاعا عن الحق وأهله..
سنستعمل له فيها؛ أصول علم الرواية وفن التاريخ..
اقتداء بأئمة السلف الصالح وفرسان الحديث..
وإليك تسلسل أطوار القضية:
(شعبان ٣٥ )
المعبري: يبرم الوثيقة الكفرية
العلماء: يحذرون من محمد الامام
عرفات المحمدي : يسجل ردا صوتيا بطلب من الجابري
ابن هادي : لا يحذر من الامام ويكتفي بتخطئته مع الإعتذار له
(شوال ٣٥)
المعبري: يؤكد الوثيقة في خطبة العيد
العلماء : يحذرون من الامام من جديد
الجابري : يبدّع الامام ويقول عنه اخواني
عرفات : يكتب ردا بعنوان (التأكيد) بطلب من الربيع
الربيع والجابري والبخاري: يقرظون رد عرفات ويؤيدونه
الدكتور:يستمر في صماته عن الامام ولا يحذر منه كبقية العلماء ولايبدعه ؛ إلى ان أشرقت شمس يوم عيد (سنة ٣٦) من غير أن يؤثر عنه طعن في الامام فضلا عن التحذير منه وتبديعه
(شوال ٣٦ )
المعبري : في خطبة بعنوان «أعف الناس قتلة اهل الايمان» يقول فيها عن انتصارات التحالف ومن معهم من اهل عدن: ( انتصارات الى جهنم).
الربيع : يبدّع الإمام ويقول عنه: أخبث من الاخوان.
بقية العلماء: يرفعون أيديهم من الإمام والتحذير قائم.
الدكتور: يسجل أول انتقاد علني للامام بالرغم من مرور أكثر من سنة كاملة من إبرام الوثيقة الكفرية بدون تحذير واضح وإنما كان انتقاده هنا بخصوص الخطبة فحسب فقال عنه (كأنما طمس الله على بصيرته) ومعلوم أن بصيرته مطموسة من يوم أبرم تلك الوثيقة فكان الواجب ان يحذّر من المعبري من أجل الوثيقة الكفرية أولا كما حذر غيره من العلماء لكنه سكت عنها ولم يتعرض لها في انتقاده بل ثبت عنه بعد ذلك أنه لا يوافق على تبديع المعبري ويعذره في إبرام الوثيقة كما سياتي قريبا في أحداث( سنة ٣٧) وهذا ماجعل محمد الإمام نفسه يحذف ما حصل في هذه الخطبة من موقعه ويعتذر عن كلامه الباطل بعد رد الدكتور مباشرة، ولكن لم يعتذر عن الوثيقة الكفرية؛ ولم يحذفها من موقعه الرسمي حتى الساعة.
(ربيع الآخر ٣٧)
عادل منصور الحسني : ينقل عن الدكتور أنه قال في الإمام (على خير) وأنه سينتظر الى أن تتجلى الامور للحكم النهائي على الإمام وينشر هذا في موقع (الشبكة السلفية) وكذلك غيره من تلاميذ الدكتور قد نقلوا قبل ذلك اعذاره للإمام في تلك الوثيقة ومن هؤلاء الطلبة المعروفين (ذو الأكمل الاندونيسي) فقد ثَبَّتَ على شيخه ابن هادي انه يعذر الامام ويخطئه ولا يبدعه وينشرون ذلك في مواقعهم كما ستراه في ملحق الروابط
تنبيه :عادل منصور الحسني : ليس هو عادل منصور الباشا شمس اليمن! وإن اتفقا في الاسم واسم الأب والدفاع عن الإمام.. والشاهد أن الناقل هو أحد طلاب الدكتور ويسكن بجوار منزله فروايته عن شيخه تصلح في الشواهد والمتابعات
خامسا (ذو الحجة ٣٧)
صلاح كنتوش : يروي عن محمد بن هادي سماعاً انه يعذر الإمام بل ويحتج له بقصة حاطب رضي الله عنه ويوثّق صلاح هذا النقل مع جملة من المشايخ قد سمعوا معه لفظ الشيخ مشافهة وهم جماعة من الثقات لا يمتري طالب علم الحديث في الحكم بصدقهم وعدالتهم ولا يتردد اهل العلم بالرواية في قبول خبرهم..
وبهذا يُعلم انه الى حدود (سنة ٣٧ ) لا يُعرف عن الدكتور تحذير واضح من الإمام من أجل الوثيقة التي أبرمها منذ (سنة٣٥ ) وإنما قال عنه (كانما طمس الله على بصيرته) من أجل (خطبة ٣٦) فحسب ولم يتعرض للوثيقة الكفرية مطلقا إلى ان جاءت (سنة ٣٨) يعني بعد مضي أكثر من ثلاث سنوات تقريبا!!!؟
فهل بعد هذه السنوات الطوال كلها؟! هل آن لمحمد بن هادي ان يخرج من صماته عن الإمام؟ ويحذر منه تحذيرا واضحا؟ او سيستمر في اعذاره والاستدلال له بالمتشابهات؟! هذا ما ستعرفه قريبا في احداث (سنة٣٨)
(رجب ٣٨)
عبد الواحد المدخلي: ينقل عن الدكتور بشهادة عدد من الثقات أنه يقول عن الوثيقة: (فيها عين الكفر) بدون تحذير من الإمام وأتباعه كما في مجلس خاص في مطعم كانون العرب.
ولاشك ان هذه كلمة حق في الوثيقة الكفرية ؛ ولكن السؤال يطرح نفسه لماذا لم يُحذر من الإمام صراحة في ذلك المجلس كما حذر العلماء ؟! ولماذا لم يبدعه كما بدع العلماء الراسخون ! ولماذا لم يُبَيِّن للحضور حكمه النهائي على حال الامام بعد تلك الوثيقة التي فيها عين الكفر؟ خاصة ان أتباع الإمام يستغلون صمات الدكتور لصالحهم؟! وفي الجملة لماذا لم يوضح موقفه من الامام بكل صراحة وبدون غمغمة؟! خاصة وانه ثبت بالسند الصحيح انه مازال يعذره و مازال ينتظر الى أن تتجلى له الأمور في زعمه؟ والجواب الأكيد: أن كل الحضور ينقلون عن الد