كانت أميرة المدينة تُحب العزف،، فقررت أرتداء ثوبها المُفضل ولمِ خصلاتِ شعرها البُنية والخروج الىٰ العامة، فبدئت بِـ العزف وقليل من رقصاتها،، لمحت شاباً ذو مفاتن بارزة بشرةٌ سمراء وعيونٌ بُنية غامقة كلقهوة يعزفُ مع ألحانها علىٰ ألتهِ وسط الشارع علىٰ بُعد أمتارٍ،، وبعد ساعةٍ مِن عزفهما ألتقيا عند بوابة القصر،، هي تُريد أن تذهب ل غرفتها وهو يُريد أن يذهب ل غرفتهِ فأوقفتهُ قائلا: أهم أنت؟،
: ماذا ياسيدتي هل ناديتني!
_: أجل،، هل تعملُ هُنا؟؟،
: نعم ياسيدتي أنا احد خدم القصر،
ف اشرت لَهُ بيدها بمعنىٰ أذهب،، وبعد فترةٍ اتاهُ خبراً من الملك بأن يصبح حارس ألاميرة الشخصي،،
هي كانت تُحبه وهو يُحبها من يوم عزفهما معاً،
فصارت تتكلمُ مَعه اكثر وأكثر بعد أن اصبح حارسها،،
وهو فرحاً مِن تقربها لها بعد ان يأس من محاولة التكلمِ معها
: ماذا ياسيدتي هل ناديتني!
_: أجل،، هل تعملُ هُنا؟؟،
: نعم ياسيدتي أنا احد خدم القصر،
ف اشرت لَهُ بيدها بمعنىٰ أذهب،، وبعد فترةٍ اتاهُ خبراً من الملك بأن يصبح حارس ألاميرة الشخصي،،
هي كانت تُحبه وهو يُحبها من يوم عزفهما معاً،
فصارت تتكلمُ مَعه اكثر وأكثر بعد أن اصبح حارسها،،
وهو فرحاً مِن تقربها لها بعد ان يأس من محاولة التكلمِ معها