دْيَامـونتاّ .


Channel's geo and language: not specified, not specified
Category: not specified


كَيف لِـعشقُكِ يَحتويني كَـما لو إِحتوىٰ بِئرٌ.
@Oi_ova_bot :

Related channels

Channel's geo and language
not specified, not specified
Category
not specified
Statistics
Posts filter


2؟.


يتذكرُ العَقلَ، فَيحنُ القلبُ، والمبتلي المشاعر.
نِيار"ولد في التاسع عشر من عُمره كان لديه صديقة طفوله وكانت تسمى بِ"تانا" كانت تبلغُ من العمر خمسه عشر عاماً،
نِيار: تانااا تعالي الى هنا لنلعب هذه اللعبه،
تانا وهي تركضُ ناحيهَ نِيار: حسناً يانيار، وصلت وقفزت على ضهره فكان هكذا ترحيبهم ببعضهم عندما كان نِيار بعمر الحاديه عشر وكانت سانا بعمر الستَ سنوات، كانا اصدقاء ولكن شئً فشيئا احبوا بعض بمرور الوقت حتى اصبح نِيار بعمر الخامسه عشر واصبحت سانا بعمر التسعِ سنوات، وفي يومٍ ذَهب نِيار الى سانا وعندما كان يسير التقئ بوالد سانا فذهب ناحيته والقى التحيه وقال: مرحباً ياعمي، اين اجدُ سانا؟، قال والدُ سانا بغضب مبان و عينين تتوسطها شراره الغضبِ وقال بصوت ارعب نِيار: ابتعد عن ابنتي فأنت لاتليقُ بها، واذا رائيتك معها مرهً ثانيه فلم تجد خيراً في هذا، فَتوقف نِيار للحضهٍ وبدأ يسئل نفسه "هل حصل شي؟، هل هناك ما اغضبه مني؟، افعلت شي وانا لم اعي على نفسي؟، تراطمت هذه الافكار في عقل نِيار ودار بجسده وبدأ يرجع لنقطته (بيته) وهذه الاسىلهُ تأتي وتاذهب في عقل نِيار، وكانت سانا بغرفتها تبكي من شدهِ الارهاق والخوف، اجل فكانت خائفه من والدها واعتراضِ اوامره التي كانت ان تبتعد عن نِيار واذا رأها ثانيهً معهُ فسيحلُ الجحيم عليها، ومن هذه الليلة بدأت معاناه كُل واحدٍ منهما، يتذكر عقليهما الماضي الجميل ف يحنُ ويشتاقُ قلبها لبعضٍ وتتال مُ مشاعرها وهكذا مضت اربعَ سنين من ارهاق وتعب وحبٌ واشتياقً وانهيار بلدموع، وذات يومٍ استيقضَ نِيار اثر حِلمهُ الذي كان عبارهً عن(يشمى نيار في شارعٍ مسدحمٍ بلناس وصخبٌ عالي جداً فجاهً واحس بشئ يرتمي على ضهرهُ وكانت سانا *بهذه اللحضات استيقض نِيار ماسكاً عيناهُ غَير مصدقاً لما رائ وردد في عقلهِ:هذا مجرد حلم ليس حقيقه،
وبعد نصف ساعه استيقضت بطلتنا سانا على صوت رنين هاتفها واذ بوالدها تارك رسالهً لها" وفي نص الرساله"(يا ابنتي انا اسف على قراري بابعادكِ عَن نِيار يمكنني الالتقاء به والرجوع احباء) لم تصدق سانا ما رائته وبدأت بضرب وجها بكلتا يداها وتفركُ عيناها بقوه لم تصدق سانا ما رائتها وبدأت تصرخ: ستراهُ مجدداً ياقلبي سأتذهب لِ احضانه وسترتمي على ضهره، فاخذ تُغير ملابسها بسرعه وخرجت مسرعه ناحيته الشارع الذي كان يحبهُ نِيار، بهذا الوقت كان نِيار يتمشى بخطواته بشارع كان يعشقهُ ولكن اليوم كان به الكثير من الناسِ والصخب،(كانت سانا ونِيار يعشيان بنفس الخي ولكن بعيدين عَن بعض)، فوصلت سانا الى الشارع وكان هناك مقهىٰ للقهوهِ كان يحبه نِيار فذهب نيارُ الى المقهىٰ وجلس وهو يتذكر الماضي الجميل فحن القلب واشتاقت المشاعر وبهذه اللحضات كانت سانا تلهث وهي تركض ناحيه المقهى بعدما وصلت الى الشارع اخذ وصولها اليه قريب الساعتين هي تركضُ حت وصلت امام المقهىٰ وبدأت بالتقاط انفاسها حتىٰ توازن كُل شئٍ، قظخلت وقالت بينها وبين عقلها: ان لم اجده سانتضر هنا حتى ياتي!، قدخلت وبدأت تناضر شخص شخص حتى وقعت عيناها على معشوقها وذهبت بناحيتهُ وارتمت علئ ضهره واغمضت عيناها وقالت: يامعشوقي كيف الحال من بعدي فثد ساء حالِ من بعدك! تصنم نِيار لِ احساسه بانها معشوقتهِ فكان يحفض صوتها جيداً ونبرهُ ف استدار بوجهه وتقابل وجهها واعينهما مع بعض وبريقُ عيناهما الذي يشعُ نوراً لَم يتحمل نِيار كُل هذا فاخذها الىٰ احضانه وبدأ يصرخُ من الفرحهِ وهي كانت تسايرهُ بما يفعل ودموع الفرحِ اختذت مجراها وبقيا على هذه الحاله مايقارب النصف ساعه حبٌ واشتياق دموع فرحٍ وصراخُ بلحبِ، ومن هذه اللحضاتِ رجعت الحياه لكلى العاشقان وبدأ بحياةٍ مَع بعضهما.

ان كُنت تحب بصدقٍ لم يُبعدكَ شئ عن معشوقكَ.
#جاد.




كلغار أَنت مُضلم وإِن ابتسمت أشرقت عليه النور.




فاض أَشتياقي، هل لنحنين قَلبي دفوٌ بين أَضلعكِ!.


عَيناها بُندقيتان، هَزت كِياني واوقَعت بقلبي، وكأن حُبها دمٌ يجري.

كان هُنالك فتىٰ يُدعى (الكسندر)سَيبلغُ مِن العُمرِ الـ عِشرونَ عاماً،
كان الكسندر يتمشىٰ في ارجاءِ مدينتهُ البائسهَ كَ قوله عليها فهي مدينه دون حياةٍ فقط اُنسان يعملون ويتمشون ويأكلون وكانوا بنضره كَ التماثيل الحَجريهَ،
وهو يتمشىٰ ويدندن بكلماتٍ غَير مفهومه قرر الجلوس والنضُر الىٰ العامه،
جلس يناضر الناسَ البعيدين والقريبين منهم المساكين والاغنياءِ حتى لِمح عينا سرقت عيناهُ بمجرد روئيتها،

غَدير: ياالهي ماهذه المدينه اين اجد احداً اعرفهُ، ان الهواء بارد سأتجمد لما ارتدي يا الهي،
بهذا الوقتُ كان يناضرها الكسندر وقد غرق بعيناها واحس أن قلبه قَد راىٰ ماهو جميل في مَديتنه،
فَقام وبدأ يسير بخطواتهِ ناحيتها فكانت غَدير كانها ضائعه بين شوارع هذه المدينه،
فَ لاحضتهُ غدير واتىٰ ووقف امامها وقد كان قلبهُ سيتوقف لايعلمُ سبب هذا الشعُورِ وقد سرحت غدير بعينا الكسندر واخذت تقول بعقلها وقلبها الذي ينبضُ بسرعهٍ لاتعلمُ ايضاً سبب هذا الشعورُ
: كم جميلاتٌ عيناهُ، اهو انسانٌ بعينا ملاكٍ أم ماذا؟،
فقطع الكسندر صمتهما بقول
: مرحباً، انا اُدعىٰ الكسندر، هل يُمكنني مساعدتك في شي؟
غدير: اجل اجل فانا لا اعرفُ هذهِ المدينه كأنني ضائعه لا اعرفُ يميني من يساري،
ف مَد الكسندر يدهِ بمعنىٰ امسكيها واخذت بِيده
وهُنا بدأت مشاعِرهما بلهياجانِ لايعلمانِ سبب هذا،
بعد أن اسكنها الكسندر بِ بيته الثاني المجاور لهُ وقد ساعدها بوجود عملٍ لها،
مرت الايامُ والاشهرِ علىٰ هذه الحاله حتىٰ قرر كلاهما الاعتراف بمشاعرهما بعد معرفتهما بانهما يُحبان بعضهما،
مايقارب الساعهَ العاشره صباحاً خرج كلاهما يتمشيان سوياً كعادتهما والصمتُ يعمها وفجئاةً
قال الكسندر:و أغَـار مِـن عَـينٌ تَتـأمّل عَـيناكِ و انَـا المـغرمُ بِـهما،

رددت غدير وقالت:وهـل مِـن شخصٌ تَتحلى بـهِ عَيناي غَيرُك؟!

ناظرا بعظهما البعض بعد اعترافهما بلحبِ وعرف كُل من الطرفين حُبهما،

وقد كان الكسندر يغرقُ ويغرقُ بعينا معشوقته كُل ثانيهٍ

وقال في عيناها:
كَـانتْ عَيناهَا أحَنُ مِنـها هِـي تَقسُو وعَيناها تَعتذِر.






كَلحُبِ أنا كَثيرٌ في حُبي بِها،
لايَتحملني الكثير مِن إشتياقٍ وشوقٍ.
غيرةٌ لا تتناوب عَليها كانها شلالُ وردٍ،
خوفي عليكِ يَجعلُ مِني ضعيفاً باهتاً،
وقلبي مَسكناً لتفاصيلها.


12:12


_بارت 2.

هذا ماحصل لعينان كانتا مُميزتان عَن الاخرين؟.
هذا ماحصل لِ رمزِ جمالهُ؟.

عِندما تنفردُ وتتجملُ بشيٍ ما عَن غَيرك لا تتفاخرُ بِه بل اجعلهُ طبيعياً ليدوم لكَ.

مرت ايامٌ وبدأت المدرسه وكان هتان مُغمض العينان ولكنهُ تعلم الكتابه وهو مُغمض ليُكمل دراسته، وفي اول يومٍ لهُ بعدما اختفت زوراقيتاهُ البنفسجيتان لقىٰ هتان مايؤلمهُ اكثر يسمع كلامُ الطُلاب علىٰ عينيه يتنمرون ويتساخرون عليه مِن وضعهِ حالياً وكان بين كُل دقيقتين يضربهُ احدً عمداً ويقول لم انتبهُ ويختلقُ الاعذارِ، مر اليومُ ورجع هتان الىٰ البيت واحس بحراره الدموعِ في عينيه فَ اخذ يغلقهما ويُبحر بنومه لعلهُ ينسىٰ ماقالوه عنه وعن عينيه التان كانتا جواهرٌ وبعدما غرقت عيناهَ ببحرٍ من الدموع قام لِ والديه وبدأ والديه يَنبذانهِ ويسبُونه كانه هو الذي فعل بعينيه ماحصل، يذهبُ هتان الىٰ المدرسه ويعود يسمعُ كلامِ والديه ويغرقُ بدمعِ ليلاً وذات ليله وهو يبكي قال بينه وبين نفسهُ: ياللهُ قد وهبتني من عِندك جواهرٌ فتكبرتُ بِهما الىٰ فسامحني واجعل مِني رماداً،
يستيقضُ بيومِ عُطلته ويصادفُ يوم موعد طبيبِ عِيناه، فكان يجب عليه تبديل غطاواتِ عِينيه ولكن الذي حدث عَكس ذلك،
دخل لِ غرفهِ العمليات واتىٰ طبيبهُ وبدأ يُزيل عن عينيه الغطاوانِ وحالما فتحَ هتان عينيه لم يؤلمانهُ عِينيه وقد بان علىٰ عينيه الشفاءُ وبعد التحليل قَد تعافىٰ من مرضِ عينيه وكانت هذه بمثابهِ مُعجزةٍ لِ اصحابِ العيون البنفسجيه، وفي اليوم التالي وعندما ذَهب الىٰ المدرسه وكانت عيناهُ مُشعتان يلمعانِ مع ضوءِ الشمس، ولكن تغير الحالُ ولم يتفاخر بِهما هوان واعتبرهما شيٌ من جمال ما اهداهيهُ ربهُ الاعلىٰ، وبدأ بسرد قصتهِ وهو يقول:

لا تتفاخروا بشيٍ مميزٌ بل اعتبروا شي من الجمالِ الذي اهداهُ اللهُ لكم.


12:00


طِفلٌ ذو حلاوةٍ بَنفسجيه،

ذات يومٍ مايقاربُ الساعه الثامنهَ والنِصفِ ليلاً يجلسُ رجلٌ علىٰ أحد مقاعدِ المشفىٰ ينتضرُ مولوده الذي سَيرُزق به بعد أشهرٌ عَديده،

وفجاءةً وبعد مرور قريب الساعتين يسمعُ صرِاخ طِفل وبهذه اللحضات خرجت المُمرضهُ بين يديها ملاذٌ لواليده، كان طفلٌ يشعُ نورٌ كانه ملاكٌ ذو شعرٍ خفيفٍ ذات لونٍ اسودُ فائقُ يُسرُ الناضر أليه، كان مُغمض العيناي لانهُ حديث الولادهِ، وبعد مرور أيامٍ وفي ذات لحضةٍ عندما كانوا مجتمعين حَولهِ فبدأ بفتحِ عيناهِ رويداً رويداً حتىٰ ضهر لونٌ جَعل الجميعُ مصدومٍ، عَينان بنفسجيتانِ ذو لمعهٍ قويهٍ تَخطفُ ابصار كُل من ينضرُ لها، وبعدها قَد ميزوا هذا الطِفل عَن غيرهِ حتىٰ بأسمه، فقد اطلقوا عليهِ اسم "هتان"،
مرت السنين وكبر هتان وكان يعيشُ حياةً رفاهيه وجَميله ولكن ذات يومٍ فتح هتان عينيه فأحس بألمٍ فضيعٍ بعينيه يكادُ يقتلهُ، فأغلق عيناهُ وذهب لوالديه وقال لهما، وكُلما يفتحُ عينيه كان يأتيه المٌ يودُ الموت بسببهِ،
ذَهبوا الىٰ احدِ الاطباءِ الخَبيرين بِمجال العيونِ وعندما سردوا عليهِ قِصهِ عينىٰ هتان أنبهر وانصدم وعرفَ سبب ألامِ عيني هتان بِسرعهٍ فردد وقال: اصحابُ العيونِ البنفسجيه أما يموتون بعمرٍ مُعينٍ أو يصيبهم العمىٰ ولِحسن حض هتان أصيب بعمىٰ ولم يُفارق الحياه وبعدها قاموا بتبنيدِ عيناهِ كَي لايفتحهما،
هذا ماحصل لعينان كانتا مُميزتان عَن الاخرين؟.
هذا ماحصل لِ رمزِ جمالهُ؟.

عِندما تنفردُ وتتجملُ بشيٍ ما عَن غَيرك لا تتفاخرُ بِه بل اجعلهُ طبيعياً ليدوم لكَ.


11:11


Video is unavailable for watching
Show in Telegram


اي توجيهه هنا.


كانت أميرة المدينة تُحب العزف،، فقررت أرتداء ثوبها المُفضل ولمِ خصلاتِ شعرها البُنية والخروج الىٰ العامة، فبدئت بِـ العزف وقليل من رقصاتها،، لمحت شاباً ذو مفاتن بارزة بشرةٌ سمراء وعيونٌ بُنية غامقة كلقهوة يعزفُ مع ألحانها علىٰ ألتهِ وسط الشارع علىٰ بُعد أمتارٍ،، وبعد ساعةٍ مِن عزفهما ألتقيا عند بوابة القصر،، هي تُريد أن تذهب ل غرفتها وهو يُريد أن يذهب ل غرفتهِ فأوقفتهُ قائلا: أهم أنت؟،
: ماذا ياسيدتي هل ناديتني!
_: أجل،، هل تعملُ هُنا؟؟،
: نعم ياسيدتي أنا احد خدم القصر،
ف اشرت لَهُ بيدها بمعنىٰ أذهب،، وبعد فترةٍ اتاهُ خبراً من الملك بأن يصبح حارس ألاميرة الشخصي،،
هي كانت تُحبه وهو يُحبها من يوم عزفهما معاً،
فصارت تتكلمُ مَعه اكثر وأكثر بعد أن اصبح حارسها،،
وهو فرحاً مِن تقربها لها بعد ان يأس من محاولة التكلمِ معها




سَمراء اذا إِبتسمتِ، أَوقعتي طيور السماء وزهور الربيع.

20 last posts shown.

20

subscribers
Channel statistics